الصفحه ١١٧ : لقلب
حكم المخاطب او تساويا عنده) عطف على قوله يعتقد العكس على ما يفصح عنه لفظ الايضاح
اى المخاطب
الصفحه ١١٩ : الذى
يعتقد فيه المخاطب العكس فيكون هذا الاشتراط ضائعا ، وايضا لم يصح قول المصنف فى
الايضاح ان السكاكى
الصفحه ١٢٣ : شيئا هو
منفى قبلها بماء النافية وكذا الكلام فى ما يقوم الا زيد وقوله بغيرها يعنى من
ادوات النفى على ما
الصفحه ١٢٩ : والمراد بها معانيها المصدرية لا الكلام المشتمل عليها
بقرينة قوله واللفظ الموضوع له كذا وكذا لظهور ان لفظ
الصفحه ١٣٠ : فى
الكتاب ليس عبارة السكاكى لكنه حاصل كلامه.
وقوله
لتضمينهما مصدر مضاف الى المفعول الاول ومعنى
الصفحه ١٣٩ : الاستفهام وهو ظاهر.
بل المراد
استبعاد ان يكون لهم الذكرى بقرينة قوله تعالى (وَقَدْ جاءَهُمْ
رَسُولٌ
الصفحه ١٤٠ : اعنى
قوله من مثله متعلق بفأتوا والضمير لعبدنا او صفة لسورة والضمير لما نزلنا او
لعبدنا.
فان قلت لم لا
الصفحه ١٤٥ : والنون.
وقوله ونحوه
اراد به ما يدل على التشريك كالفاء وثم وحتى وذكره حشو مفسد لان هذا الحكم مختص
بالواو
الصفحه ١٤٧ : يوم الجمعة سرت وضربت زيدا
بدلالة الفحوى والذوق (والا) عطف على قوله فان كان للاولى حكم اى وان لم يكن
الصفحه ١٥١ :
في قوله اقسم بالله ابو حفص عمر) ما مسها من نقب ولا دبر حيث جعل الثاني
بيانا وتوضيحا للاول.
فظهر
الصفحه ١٥٢ : احسن لكونها بالجملة الاسمية
الدالة على الدوام والثبوت.
(وقوله زعم العواذل) جمع عاذلة بمعنى جماعة
الصفحه ١٥٧ : ولان الوهم يبرزهما فى معرض المثلين (حسن الجمع بين الثلاثة التى فى
قوله :
ثلاثة تشرق الدنيا
الصفحه ١٦٦ : الحال (تركها) اى ترك الواو (نحو) قول بشار :
اذا انكرتنى بلدة او نكرتها
(خرجت مع
الصفحه ١٧٠ : اقل مما يقتضيه المقام ظاهرا وتحقيقا لم يكن فى شىء
من البلاغة مثاله قوله تعالى (رَبِّ إِنِّي وَهَنَ
الصفحه ١٧٨ : يكون (لتأكيد منطوق
كهذه الآية) فان زهوق الباطل منطوق فى قوله (وَزَهَقَ الْباطِلُ.)
(واما لتأكيد مفهوم