الصفحه ٤٥ : صرح به
السكاكى ، والجواب انه انما يكون مانعا اذا كان ذكرهما على وجه ينبئ عن التشبيه
بدليل انه جعل قوله
الصفحه ٥٠ : (او ايهام
استلذاذه) اى وجدان
العلم لذيذا نحو قوله.
بالله يا ظبيات القاع قلن لنا
الصفحه ٥٧ : اضيف المسند اليه وهذا معنى قوله او غيرهما.
(او) لتضمنها (تحقيرا) للمضاف (نحو ولد
الحجام حاضر) او
الصفحه ٥٨ : قوله
تعالى (وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ) اراد محمدا صلّى الله عليه وآله ففى هذا الابهام من
تفخيم فضله
الصفحه ٦٠ : عطف
بيان للعائذات مع انه ليس اسما يختص بها.
وقد يجىء عطف
البيان لغير الايضاح كما في قوله تعالى
الصفحه ٦٨ : مما اجمع عليه النحاة الا في ضرورة الشعر ، فمنع هذا مكابرة والقول
بان في حالة تقديم الفاعل ليجعل مبتدأ
الصفحه ٦٩ : الاعتبار
قال يقرب ولم يقل نظيره.
وفى بعض النسخ
وشبهه بلفظ الاسم مجرورا عطفا على تضمنه يعنى ان قوله يقرب
الصفحه ٧٠ : ذلك وليس معنى قوله كاللازم
انه قد يقدم وقد لا يقدم بل المراد انه كان مقتضى القياس ان يجوز التأخير لكن
الصفحه ٨١ : (المستقبل بلفظ
الماضى تنبيها على تحقق وقوعه نحو قوله تعالى (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ
فِي
الصفحه ٨٢ : يتضمنه قوله كما طينت الفدن
بالسياع لا يهامه ان السياع قد بلغ مبلغا من العظم والكثرة الى ان صار بمنزلة
الصفحه ٨٦ :
واما نحو زيد
قائم فليس بمفيد للتقوى بل هو قريب من زيد قام فى ذلك.
وقوله : مع عدم
افادة التقوى
الصفحه ٩٢ : يحصل فى المستقبل (ولا يخالف ذلك لفظا الا لنكتة) لامتناع مخالفة مقتضى الظاهر من غير فائدة.
وقوله لفظا
الصفحه ٩٤ : بالعكس لان انتفاء المسبب يدل على
انتفاء جميع اسبابه فهى لامتناع الاول لامتناع الثانى الا ترى ان قوله
الصفحه ١١٣ : (او لان فى التأخير اخلالا ببيان المعنى نحو قوله تعالى «وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ١١٦ : ) امر (آخر او مكانه).
وقوله دون اخرى
معناه متجاوز اعن الصفة الاخرى فان المخاطب اعتقد اشتراكه فى صفتين