الصفحه ٣١٠ : (والتشبيه فى
قوله اذا الوهم ابدى) اى اظهر (لى لماها) اى سمرة شفتيها (وثغرها ،
تذكرت ما بين العذيب وبارق
الصفحه ٣١١ : قول) على رضى الله عنه وما لابن آدم الفخر وانما اوّله نطفة وآخره جيفة (واما الحل فهو ان ينثر نظما
الصفحه ٣١٢ : فلان هذا البيت فقال كذا وفى هذا البيت تلميح الى قول
فلان واما التلميح بتقديم الميم على اللام بمعنى
الصفحه ٣١٦ : محمّد
الخازن يهنّئ الصاحب بولد لا بنته.
(وقوله فى المرثية هى الدنيا تقول بملء فيها حذار حذار) اى احذر
الصفحه ٩ : اهم نظر الى كون المقام مقام الحمد
كما ذهب اليه صاحب الكشاف في تقديم الفعل في قوله تعالى (اقْرَأْ
الصفحه ١٠ : (اتّمها تحريرا) هو تهذيب الكلام (واكثرها) اى اكثر الكتب (للاصول) هو متعلق بمحذوف يفسره قوله (جمعا) لان
الصفحه ١٨ : الشدة والضعف.
(واما فى الانتقال) عطف على قوله : (اما في النظم) اى لا يكون الكلام ظاهرة الدلالة على
الصفحه ١٩ : ، لان
المراد بالكثرة ههنا ما يقابل الوحدة ولا يخفى حصوله بذكره ثالثا.
(و) تتابع الاضافات مثل (قوله
الصفحه ٢٧ : امكننا ان نعرفه
بذلك العلم.
وقوله (التى بها يطابق) اللفظ (مقتضى الحال) احتراز عن الاحوال التي ليست بهذه
الصفحه ٢٨ :
والتعريف والتنكير على ما هو ظاهر عبارة المفتاح وغيره ، والا لما صح القول
بانها احوال بها يطابق
الصفحه ٣٣ : فالجملة الخبرية
كثيرا ما تورد لاغراض آخر غير افادة الحكم او لازمه مثل التحسّر والتحزّن وفى قوله
تعالى
الصفحه ٣٥ : مِثْلُنا وَما أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
تَكْذِبُونَ) وقوله اذ كذبوا مبنى على أن
الصفحه ٣٦ : رماحا لما
التفت لفت الكفاح ولم تقو يده على حمل الرماح على طريقة قوله :
فقلت لمحرز لما التقينا
الصفحه ٤١ : مكانه
وهو فعل الله تعالى حقيقة (وهو غير مختص بالخبر) عطف على قوله كثير اى وهو غير مختص بالخبر وانما قال
الصفحه ٤٣ : بالكناية عن الفاعل الحقيقى بواسطة المبالغة فى التشبيه وجعل نسبة
الانبات اليه قرينة للاستعارة وهذا معنى قوله