الصفحه ١٧٧ : الشريفة جعل كأنه شىء آخر مغاير للعام لا يشمله العام ولا يعرف حكمه منه (نحو (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ
الصفحه ١٨٢ : .
فهذا البيت
اطناب بالنسبة الى المصراع السابق (ويقرب منه) اى من هذا القبيل (قوله تعالى (لا يُسْئَلُ
الصفحه ١٩٧ :
والمشبه به فى قولنا زيد كالاسد مفردين لا مركبين.
ووجه الشبه فى
قولنا زيد كعمر وفى الانسانية واحد لا
الصفحه ٢٠٢ : امكانها بان
شبّه هذه الحال بحال المسك الذى هو من الدماء ثم انه لا يعد من الدماء لما فيه من
الاوصاف الشريفة
الصفحه ٢٠٣ :
العبارة ان كلا من الاربعة يقتضى الاتمية والاشهرية.
لكن التحقيق ان
بيان الامكان وبيان الحال لا
الصفحه ٢٠٩ : المتكرر على الحس كصورة القمر غير منخسف اسهل حضورا
ممّا لا يتكرر على الحس كصورة القمر منخسفا (كالشمس) اى
الصفحه ٢٢٨ : .
والحاصل ان
التشبيه ههنا منظور بخلافه ثمة.
فان قلت قد
تقرر فى غير هذا الفن ان جزء الماهية لا يختلف بالشدة
الصفحه ٢٣١ : بالنظر فى اسم
المكان وسائر المشتقات انما هو فى المعنى القائم بالذات لا نفس الذات واعتبار
التشبيه فى
الصفحه ٢٣٦ : تظللنّى من الشمس (والنهى عنه) اى عن التعجب في قوله لا تعجبوا من بلى غلالته قد زر
ازراره على القمر.
اذ لو
الصفحه ٢٤٩ : الاشتراء ليس بموضوع
له.
وهذا الفرق لا
يوجب اعتبار المعنى المتوهم فى التخييلية وعدم اعتباره فى الترشيح
الصفحه ٢٦٦ : فالاول (نحو قوله تعالى (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ*) يعلمون) ظاهرا من الحياة الدنيا
الصفحه ٢٧٦ : الاستثناء
فى الاول ان بعض الاشقياء لا يخلدون فى النار كالعصاة من المؤمنين الذين شقوا
بالعصيان.
وفى الثانى
الصفحه ٢٨٠ :
وشدّت باهدابى اليهن اجفانى) اى يوقع فى خيالى ان الشهب محكمة بالمسامير لا
تزول عن مكانها وان اجفان
الصفحه ٣٠٧ :
ومحبة الملامة فيه (ان الملامة فيه من اعدائه) وما يصدر عن عدو المحبوب يكون مبغوضا لا محبوبا وهذا
الصفحه ٣٠٩ :
النبى عليه السلام كذا ونحو ذلك فانه لا يكون اقتباسا.
ومثل للاقتباس
باربعة امثلة لانه اما من