الصفحه ١٠٣ :
وككون المسند مفردا فعلا فانه مختص بالمسند اذ كل فعل مسند دائما.
وقيل : هو
اشارة الى ان جميعها لا يجرى
الصفحه ١١٦ : الحقيقى
نحو ما زيد الا كاتب اذا اريد انه لا يتصف بغيرها) اى غير الكتابة من الصفات (وهو لا يكاد
يوجد لتعذر
الصفحه ١١٩ :
لانا نقول اما
الاول فلا دلالة للفظ عليه مع انا لا نسلم عدم حسن قولنا ما زيد الا شاعر لمن
اعتقده
الصفحه ١٢٩ : لا تطابقه وقد
يقال على ما هو فعل المتكلم اعنى القاء مثل هذا الكلام كما ان الاخبار كذلك.
والاظهر ان
الصفحه ١٤٠ : اعنى
قوله من مثله متعلق بفأتوا والضمير لعبدنا او صفة لسورة والضمير لما نزلنا او
لعبدنا.
فان قلت لم لا
الصفحه ١٥٥ : بَنِي
إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَذِي
الْقُرْبى وَالْيَتامى
الصفحه ١٥٨ : بالغير والثانى هو الذى يكون مسبوقا بواحد فقط
فاشبها المتضادين باعتبار اشتمالهما على وصفين لا يمكن
الصفحه ١٦٦ : ء زيد (وهو مسرع).
وذلك لان
الجملة لا تترك فيها الواو حتى تدخل فى صلة العامل وتنضم اليه في الاثبات
الصفحه ١٧٤ : آياتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) (او للدلالة على انه) اي جواب الشرط (شىء لا يحيط
به
الصفحه ١٧٨ : بالشعر.
(وقيل لا يختص بالشعر) بل هو ختم الكلام بما يفيد نكتة يتم المعنى بدونها (ومثل لذلك) فى غير الشعر
الصفحه ١٩٠ :
اصلا والاصل فرعا وذلك لا يجوز.
ولما كان من
المشبه والمشبه به ما لا يدرك بالقوة العاقلة ولا بالحس
الصفحه ٢٠٨ : عليه
والاعراض منه.
(واما مفصّل) عطف على اما مجمل (وهو ما ذكر
وجهه كقوله وثغره فى صفاء ، وادمعى كاللا
الصفحه ٢٢٦ : اكفّائه فى الحرب فيهلكهم بها.
ولما استعار
السحائب لا نامل الممدوح ذكر ان هناك صاعقة وبين انها من نصل
الصفحه ٢٣٤ : والفرضيّة لا المجرور على ما ذكره
المصنف سهوا.
وفى هذا المقام
زيادة تحقيق اوردناها فى الشرح (ومدار قرينتها
الصفحه ٢٤٨ : لا تدل عليها دليل
ولا تمس اليها حاجة وقد يقال ان التعسف فيه هو انه لو كان الامر كما زعم لوجب ان
تسمى