الصفحه ٢١٩ : والصرفى وغير ذلك (او) عرفي (عام) لا يتعين ناقله.
وهذه القسمة فى
الحقيقة بالقياس الى الواضع فان كان
الصفحه ٢٢٥ : مانعة عن ارادة المعنى
الحقيقى الموضوع له بخلاف الكذب فان قائله لا ينصب فيه قرينة على ارادة خلاف
الظاهر
الصفحه ٢٢٧ : لازمة له فى الاكثر لا داخلة فى مفهومه
فالاولى ان يمثل باستعارة التقطيع الموضوع لازالة الاتصال بين
الصفحه ٢٢٩ : عقلى او
بالعكس تصير اربعة والجامع فى الثلاثة الاخيرة عقلى لا غير لما سبق فى التشبيه
لكنه فى القسم الاول
الصفحه ٢٤١ : صبوا اى مال الى الجهل والفتوة كذا فى
الصحاح لا من الصباء بالفتح والمد يقال صبى صباء مثل سمع سماعا اى
الصفحه ٢٥٨ : الانتقال منه ، وما يقال ان مراده ان
اللزوم من الطرفين من خواص الكناية دون المجاز او شرط لها دونه فمما لا
الصفحه ٢٦٥ : الانتفاع وفى على معنى التضرر اى لا ينتفع بطاعتها ولا يتضرر بمعصيتها غيرها (او من نوعين نحو (أَوَمَنْ كانَ
الصفحه ٢٧٢ : على الترتيب.
فان قيل عدم
التعيين فى الاية ممنوع فان المجرور من فيه عائد الى الليل لا محالة.
الصفحه ٢٧٥ : (لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ) اى بما ينتفع من جواب او شفاعة (إِلَّا بِإِذْنِهِ).
فَمِنْهُمْ) اى
من اهل
الصفحه ٢٧٧ : هذا من قبيل الالتفات من التكلم الى الغيبة ، قلنا لا ينافى التجريد على ما
ذكرنا.
(وقيل تقديره او يموت
الصفحه ٢٨٢ :
عينى (من الغرق فان استحسان اسائة الواشى ممكن لكن لما خالف) اى الشاعر (للناس فيه) اذ لا يستحسنه
الصفحه ٢٨٤ : المستثنى منه.
وهذا لا ينافى
كون الاصل فى مطلق الاستثناء هو الاتصال (لكنه) اى الاستثناء المنقطع فى هذا
الصفحه ٢٨٩ : الحرف المشدد لما كان يرتفع اللسان عنهما دفعة واحدة كحرف واحد عد
حرفا واحدا وجعل التجنيس مما لا اختلاف
الصفحه ٢٩٠ : (فيشترط ان لا
يقع) الاختلاف (باكثر من حرف) واحد والا لبعد بينهما التشابه ولم يبق التجانس كلفظى نصر ونكل
الصفحه ٢٩٤ : لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً
وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْواراً)) فان الوقار
والاطوال مختلفان وزنا (والا