الصفحه ٣١٩ : عن كنه وصفه العبارة وكيف لا وكلام الله سبحانه وتعالى
في الرتبة العليا من البلاغة والغاية القصوى من
الصفحه ٥ : الطبايع باسرها ،
ومقبول الاسماع عن آخرها ، امر لا يسعه مقدرة
الصفحه ٧ : والافضال ، فجعلته خدمة لسدته التي هي ملتثم شفاه الاقيال
ومعول رجاء الآمال ومثوى العظمة والجلال ، لا زالت
الصفحه ١٦ : السمع وعدمها يرجعان الى طيب النغم وعدم الطيب لا الى نفس اللفظ.
وفيه نظر للقطع
باستكراه الجرشي دون
الصفحه ٢١ : يباين مقام الثاني فان الذكى يناسبه من الاعتبارات اللطيفة
والمعاني الدقيقة الخفية ما لا
الصفحه ٢٣ : الاعلى هو حد
الاعجاز ، وما يقرب من حد الاعجاز.
وفيه نظر لان
القريب من حد الاعجاز لا يكون من الطرف
الصفحه ٢٤ : بالحس فقدسها سهوا ظاهرا.
(ما عد التعقيد المعنوى) اذ لا يعرف بتلك العلوم ولا بالحس تمييز السالم من
الصفحه ٣٥ : محكوما عليهم بالاغراق ام لا فقيل (انهم مغرقون) مؤكدا اى محكوم عليهم بالاغراق.
(و) يجعل (غير المنكر
الصفحه ٣٩ : لكن لا تأول فيه لانه مراده ومعتقده ،
وكذا شفى الطيب المريض ونحو ذلك فقوله بتأويل يخرج ذلك كما يخرج
الصفحه ٤١ : حقيقة او مجاز.
(وهو) : اى المجاز العقلي (في القرآن
كثير) اى كثير فى
نفسه لا بالاضافة الى مقابله حتى
الصفحه ٤٥ :
لا تعجبوا من بلى غلالته
قد زرا زرارة على القمر
من باب
الاستعارة مع ذكر
الصفحه ٤٨ : .)
وقد يكون الذكر
للتهويل او التعجب او الاشهاد في قضية او التسجيل على السامع حتى لا يكون له سبيل
الى
الصفحه ٥٣ : (او التعريض
بغباوة السامع) حتى كأنه لا يدرك غير المحسوس (كقوله
اولئك آبائى فجئنى بمثلهم
الصفحه ٥٧ : المضاف اليه نحو ضارب زيد حاضر او غيرهما نحو ولد الحجام جليس زيد او
لا غنائها عن تفصيل متعذر نحو اتفق اهل
الصفحه ٥٩ : مفهومه ومدلوله اعنى
جعله مستقرا محققا ثابتا بحيث لا يظن به غيره نحو جاءنى زيد زيد اذا ظن المتكلم
غفلة