الصفحه ٢٠٥ : تشبيه مفرد بمفرد وهما) اى المفردان (غير مقيدين
كتشبيه الخد بالورد او مقيدان كقولهم) لمن لا يحصل من سعيه
الصفحه ٢١٢ : الامكان او مردود) عطف على اما مقبول (وهو بخلافه) اي ما يكون قاصرا عن افادة الغرض بان لا يكون على شرط
الصفحه ٢١٥ : بقوله وضعت وتعلقه بالمستعملة على ما توهمه البعض مما
لا معنى له فاحترز بالمستعملة عن الكلمة قبل الاستعمال
الصفحه ٢٣٩ : انشبت) اى علقت (اظفارها) الفيت كل تميمة لا تنفع.
التميمة الخرزة
التى تجعل معاذة اى تعويذا اى اذا علّق
الصفحه ٢٤٠ : تفسير
الاستعارة بالكناية بما ذكره المصنف شىء لا مستند له فى كلام السلف ولا هو مبنى
على مناسبة لغوية
الصفحه ٢٥٠ : .
وفيه نظر لان
ما ذكره لا يقتضى كون المراد بالمنية غير ما وضعت له بالتحقيق حتى يدخل فى تعريف
الاستعارة
الصفحه ٢٥٥ : هذا القبيل (وليس مثله شىء) لان المقصود نفى ان يكون شىء مثل الله تعالى لا نفى ان يكون شىء مثل مثله
الصفحه ٢٥٩ : (كقولهم كناية عن طول القامة طويل نجاده وطويل النجاد والاولى) اى طويل نجاده كناية (ساذجة) لا يشوبها شىء من
الصفحه ٢٦١ : يخفى ان
الموصوف فيها يكون مذكورا لا محالة لفظا او تقديرا. وقوله في عرض من يؤذى معناه في
التعريض به يقال
الصفحه ٢٦٣ : .
وليس معنى كون
المجاز والكناية ابلغ ان شيئا منهما يوجب ان يحصل فى الواقع زيادة فى المعنى لا
توجد فى
الصفحه ٢٧١ : وثانيا الميت على الحى.
(ومنها) اى من الوجوه (ان يقع بين
لفظين فى طرفى جملتين نحو (لا هُنَّ حِلٌّ
لَهُمْ
الصفحه ٢٧٩ :
عقلا وممتنع عادة (وهما) اى التبليغ والاغراق (مقبولان والا) اى وان لم يكن ممكنا لا عقلا ولا عادة
الصفحه ٢٩٥ : مَخْضُودٍ وَطَلْحٍ
مَنْضُودٍ وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) ثم) اى بعد ان لا تتساوى قرائنه فالاحسن (ما طالت
قرينته
الصفحه ٢٩٨ : كانت
شعرا مستقيم المعنى.
(ومنه) اى ومن اللفظى (لزوم ما لا
يلزم) ويقال له
الالزام والتضمين والتشديد
الصفحه ٣١٠ : اسماء الحرب وسداد الثغر بكسر السين لا غير
سدّه بالخير والرجال والثغر موضع للمخافة من فروج البلدان اى