الصفحه ٩٩ : عمرو
الشجاع) اى الكامل فى
الشجاعة كانه لا اعتداد بشجاعة غيره لقصورها عن رتبة الكمال وكذا اذا جعل
الصفحه ١٠٨ : صار مبينا له وهذا اوقع فى النفس (بخلاف) ما اذا كان تعلق فعل المشيئة به غريبا فانه لا يحذف
حينئذ كما فى
الصفحه ١١٨ : المنفية فى قولنا ما زيد الا شاعر كونه كاتبا او منجما لا كونه مفحما اى غير
شاعر لان الافحام وهو وجدان الرجل
الصفحه ١٢٠ : والموصول بلا عائد وعلى الثانية
موصولة لتكون الميتة خبرا اذ لا يصح ارتفاعها بحرم المبنى للفاعل على ما لا
الصفحه ١٢١ : كان غرضه ان يخص المدافع لا المدافع عنه فصل الضمير
واخره اذ لو قال وانما ادافع عن احسابهم لصار المعنى
الصفحه ١٢٧ : الا زيد فانه لا يجوز ذلك لما فيه من اختلال
المعنى وانعكاس المقصود.
وانما قل
تقديمهما بحالهما
الصفحه ١٤٣ : يكون) المخاطب (ممن لا يحب ان
يكذب الطالب) اى ينسب اليه الكذب كقولك لصاحبك الذى لا يحب تكذيبك تأتينى غدا
الصفحه ١٥١ : فيقطع عن الكلام
الاول لذلك وتنزيله منزلة الواقع انما يكون (لنكتة كاغناء
السامع عن ان يسأل او) مثل (ان لا
الصفحه ١٥٣ :
(صدقوا) اى الجماعات العواذل فى زعمهم اننى فى غمرة (ولكن غمرتى لا تتجلى) ولا تنكشف بخلاف اكثر
الصفحه ١٥٧ :
فيدركه على ما تقرر فى موضعه وانما قال فى الخارج لانه لا يجرده عن
المشخصات العقلية لان كل ما هو
الصفحه ١٦١ : للفعل وبيان لكيفية وقوعه بخلاف
النعت فانه لا يقصد به ذلك بل مجرد اتصاف المنعوت به واذا كانت الحال مثل
الصفحه ١٦٣ : القاهر هى) الواو (فيهما للعطف) لا للحال اذ ليس المعنى قمت صاكا وجهه ونجوت راهنا
مالكا بل المضارع بمعنى
الصفحه ١٨٥ : لا
يشترط اللزوم الخارجى كالعمى فانه يدل على البصر التزاما لانه عدم البصر عما من
شأنه ان يكون بصيرا مع
الصفحه ١٩١ :
ومن شانها تركيب الصور والمعانى وتفصيلها والتصرف فيها واختراع اشياء لا
حقيقة لها.
والمراد
الصفحه ١٩٨ :
على وجهين احدهما ان تقرن بغيرها من الاوصاف والثانى ان تجرد هيئة الحركة حتى لا
يزاد عليها غيرها فالاول