الصفحه ٢٢٠ : التسامح اى عند اطلاقه على نفس ذلك الشىء لا نفس التسمية مجازا ، (كالعين) وهى الجارحة المخصوصة (فى الربيئة
الصفحه ٢٣٢ : وهو ظاهر كذا ذكروه.
وفيه بحث لان
هذا الدليل بعد استقامته لا يتناول اسم الزمان والمكان والالة لانها
الصفحه ٢٣٣ : وفى الفعل والصفة
تبعية وان اطلق النطق على الدلالة لا باعتبار التشبيه بل باعتبار ان الدلالة لازمة
له
الصفحه ٢٣٥ : (على تناسى التشبيه) وادعاء ان المستعار له نفس المستعار منه لا شىء شبيه به
(حتى انه يبنى على علو القدر
الصفحه ٢٣٧ : ليذهب فتارة يريد الذهاب فيقدم رجلا وتارة لا يريد
فيؤخر اخرى.
فاستعمل فى
الصورة الاولى الكلام الدال
الصفحه ٢٤٥ :
فى الدعاء مجازا كذلك (لا بد منه فى تعريف الحقيقة) ايضا ليخرج عنه نحو هذا اللفظ لانه مستعمل فيما
الصفحه ٢٤٦ : التصريحية التحقيقية لا من الاستعارة التى هى مجاز مفرد وقسمة المجاز
المفرد الى الاستعارة وغيرها لا توجب كون
الصفحه ٢٥٤ :
لا يصير مبتذلا ومن الغرابة بحيث لا يصير الغازا.
(ويتصل به) اى بما ذكرنا من انه اذا خفى التشبيه
الصفحه ٢٦٩ : الروىّ لان من الارصاد ما لا يعرف فيه العجز لعدم معرفة حرف الروىّ كما فى
قوله تعالى (وَما كانَ النَّاسُ
الصفحه ٢٧٠ : يقولوا للنصارى قولا آمنا بالله وصبغنا الله بالايمان صبغة
لا مثل صبغتنا وطهّرنا به تطهيرا لا مثل تطهيرنا
الصفحه ٢٨٦ : متغايرين (كقول من قال لا عور ليت عينيه سواء) يحتمل تمنى صحة العين العوراء فيكون دعاء له والعكس
فيكون دعا
الصفحه ٣٠٢ : كالاتفاق فى
الغرض العام فى انه لا يعد سرقة ولا اخذا (والا) اى وان لم يشترك الناس فى معرفته (جاز ان يدعى فيه
الصفحه ٣١١ : مثلا او غير ذلك (لا على طريق الاقتباس) يعنى ان كان النثر قرآنا او حديثا فنظمه انما يكون عقدا
اذا غير
الصفحه ٣١٦ : محمّد
الخازن يهنّئ الصاحب بولد لا بنته.
(وقوله فى المرثية هى الدنيا تقول بملء فيها حذار حذار) اى احذر
الصفحه ٣١٧ : الكلام
إلى ما لا يلائمه فقال :
(كل يوم تبدى) أى تظهر (صروف الليالى
، خلقا من أبى سعيد غريبا) ثمّ كون