الصفحه ١٣٦ :
(وقال السكاكى يسأل بما عن الجنس تقول ما عندك اى اىّ
اجناس الاشياء عندك وجوابه كتاب ونحوه) ويدخل
الصفحه ١٣٩ : وآله وسلم من الايات والبينات من
الكتاب المعجز وغيره فلم يتذكروا واعرضوا عنه.
(ومنها) اى من انواع
الصفحه ١٤٥ : جامعة نحو
زيد يكتب ويشعر) لما بين الكتابة والشعر من التناسب الظاهر (او يعطى ويمنع) لما بين الاعطا
الصفحه ١٧٣ :
اربعة عشرة اعنى الحروف الملفوظة اذ بالعبارة يتعلق الايجاز لا بالكتابة (والنص) اى وبالنص (على
الصفحه ١٩٩ : يَحْمِلُ أَسْفاراً)) جمع سفر بكسر السين وهو الكتاب فانه امر عقلى منتزع من
عدة امور لانه روعى من الحمار فعل
الصفحه ٢١٥ : فانها لا تسمى حقيقة ولا
مجازا وبقوله فيما وضعت له عن الغلط نحو خذ هذا الفرس مشيرا الى كتاب وعن المجاز
الصفحه ٢١٨ : (ليخرج الغلط) من تعريف المجاز كقولنا خذ هذا الفرس مشيرا الى كتاب
لان هذا الاستعمال ليس على وجه يصح.
الصفحه ٢٢١ : ذكرا حسنا) واللسان اسم لآلة الذكر ولما كان فى الاخيرين نوع خفاء
صرح به فى الكتاب.
فان قيل قد ذكر
فى
الصفحه ٢٩٦ : بل تجرى فى القبيلتين فلذلك او
رد مثالين نحو قوله تعالى (وَآتَيْناهُمَا
الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ
الصفحه ٢٩٩ : القاصر ، وحين رتب الحريرى مع كمال فضله فى ديوان
الانشاء عجز فقال ابن الخشاب هو رجل مقاماتى وذلك لان كتابه
الصفحه ٣٠٠ :
حكاية تجرى على حسب ارادته ومعانيه تتبع ما اختاره من الالفاظ الموضوعة
فاين هذا من كتاب امر به فى
الصفحه ٣٠١ : نجعلها خاتمة للكتاب خارجة عن الفنون الثلاثة كما
توهّمه غيرنا لان المصنف قال فى الايضاح فى آخر بحث
الصفحه ٣١٢ :
والمذكور فى الكتاب مثل التلميح فى النظم الى القصة والشعر (كقوله فو الله ما ادرى أحلام نائم ، المت بنا ام
الصفحه ٣٢٣ : ............................................................ ٣٠٧
التلميح...................................................................... ٣١٣
خاتمة الكتاب