الصفحه ١٤٥ :
الباب السابع
الفصل والوصل
بدأ بذكر الفصل
لانه الاصل والوصل طار اى عارض عليه حاصل بزيادة حرف من
الصفحه ١٠١ :
واما صورة
التخصيص نحو انا سعيت فى حاجتك ورجل جاءنى فهى داخلة في التقوى على ما مر (واسميّتها
الصفحه ١٧٤ : اليه والمسند والمفعول كما مر فى الابواب السابقة
وكالمعطوف مع حرف العطف (نحو (لا يَسْتَوِي
مِنْكُمْ مَنْ
الصفحه ٢١١ : وهو ما حذفت اداته مثل قوله تعالى (وَهِيَ تَمُرُّ) مَرَّ
السَّحابِ ،) اى مثل مر السحاب.
(ومنه) اى ومن
الصفحه ٣٥ : (كما قال الله تعالى حكاية عن رسل عيسى عليه السلام اذ
كذبوا في المرة الاولى (إِنَّا إِلَيْكُمْ
الصفحه ٣٩ :
المفعول به اذا كان مبنيا للمفعول به (حقيقة كما مر) من الامثلة.
(و) اسناده (الى غيرهما) اى : غير
الصفحه ٧٣ :
فعلا (نحو ما كل «ما يتمنى المرء يدركه) تجرى الرياح بما لا تشتهى السفن» او غير فعل نحو قولك
ما كل متمنى
الصفحه ٨٣ :
الباب الثالث
احوال المسند
(اما تركه فلما مر) فى حذف المسند اليه (كقوله) :
«ومن
يك
الصفحه ١٩٩ : قوله وكأن البرق مصحف قار) بحذف الهمزة اى قارئ (فانطباق مرة
وانفتاحا) اى فينطبق
انطباقا مرة وينفتح
الصفحه ٢٠٩ : ) اى او لندور (حضور المشبه
به اما عند حضور المشبه لبعد المناسبة كما مر) من تشبيه البنفسج بنار الكبريت
الصفحه ٢١٦ : بالتعيين لعارض الاشتراك لا ينافى ذلك فالقرء مثلا
عين مرة للدلالة على الطهر بنفسه ومرة آخر للدلالة على الحيض
الصفحه ٢٩٣ : ضرب القداح.
وهذا فيما يكون
الملحق الاخر بالمتجانسين اشتقاقا فى صدر المصراع الاول (وقوله اذ المرء لم
الصفحه ٣١٢ : الاتيان بالشىء المليح كما مر فى
التشبيه والاستعارة فهو ههنا غلط محض وان اخذ مذهبا (فهو ان يشار) فى فحوى
الصفحه ١٩ :
على نجابتها.
قيل التكرار
ذكر الشيء مرة بعد اخرى ولا يخفى انه لا يحصل كثرة بذكره ثالثا.
وفيه نظر
الصفحه ٢٢ : ) متعلق بافادته ، وذلك لان البلاغة كما مرّ عبارة عن مطابقة الكلام الفصيح
لمقتضى الحال ، فظاهر ان اعتبار