الصفحه ١٣٣ : ان الفعل المستقبل لا يجوز
تقييده بالحال واعماله فيها.
ولعمرى ان هذه
فرية ما فيها مرية اذ لم ينقل عن
الصفحه ١٣٧ : على الاقرار
به (كما مر) فى حقيقة الاستفهام من ايلاء المسؤل عنه الهمزة تقول
اضربت زيدا فى تقريره بالفعل
الصفحه ١٤٣ : فى وقوعه) كما مر فى بحث الشرط من ان الطالب اذا عظمت رغبته فى
شىء يكثر تصوره اياه فربما يخيل اليه
الصفحه ١٤٧ : الاختصاص بالظرف لما مر) من ان تقديم المفعول ونحوه من الظرف وغيره يفيد
الاختصاص فيلزم ان يكون استهزاء الله
الصفحه ١٤٩ : هداية محضة) حيث قيل هدى ولم يقل هاد (وهذا معنى ذلك الكتاب لان
معناه كما مر الكتاب الكامل.
والمراد
الصفحه ١٥٠ : الملابسة) اللزومية فيكون بدل اشتمال.
والكلام فى ان
الجملة الاولى اعنى ارحل ذات محل من الاعراب مثل ما مر
الصفحه ١٥٢ : الثانية اعنى الجواب لان السائل
متردد فى هذا السبب الخاص هل هو سبب الحكم ام لا (كما مر) فى احوال الاسناد
الصفحه ١٦٥ : (لعكس ما مر فى
الماضى المثبت) اى لدلالة الاسمية على المقارنة لكونها مستمرة لا على حصول صفة
الصفحه ١٧٣ : (فَأَرَدْتُ أَنْ
أَعِيبَها) لدلالته على ان الملك كان لا يأخذ المعيبة (او شرط كما مر) فى اخر باب الانشاء (او
الصفحه ١٨٠ : لقصد الدعاء والواو فى مثله تسمى واو اعتراضية ليست بعاطفة ولا حالية.
(والتنبيه فى قوله واعلم فعلم المر
الصفحه ١٨١ :
يعم الايجاز والمساواة كما مر (لم يذكر (وَيُؤْمِنُونَ بِهِ) لان ايمانهم
لا ينكره) اى لا يجهله (من
الصفحه ١٩٦ : (ولذة الطعم) من المذوقات (ولين اللمس) من الملموسات (فيما مر) اى فى تشبيه الخد بالورد والصوت الضعيف
الصفحه ١٩٨ : (فيما طرفاه مختلفان) احدهما مفرد والآخر مركب (كما مر فى
تشبيه الشقيق) باعلام ياقوت نشرن على رماح من
الصفحه ٢٠٣ : يكون المشبه نادر الحضور فى الذهن اما مطلقا كما مر) فى تشبيه فحم فيه جمر موقد (واما عند حضور المشبه كما
الصفحه ٢٠٥ :
واسيافنا على ما سبق تقريره
(واما
تشبيه مفرد بمركب كما مر من تشبيه الشقيق) وهو مفرد باعلام ياقوت