الصفحه ١٣٩ : وتقريره.
وسبب التقوي
على ما ذكره عبد القاهر الجرجاني هو أن الاسم لا يؤتى به مجردا من العوامل إلا
لحديث
الصفحه ٦٢ : مهما طال أجله فإن مصيره إلى الموت والفناء ، وعلى ما
يقتضيه الظاهر كان يجب أن يلقى الكلام إليها خاليا من
الصفحه ١٥٦ : سواهم من الناس.
وقصر الموصوف
على الصفة قصرا إضافيا : هو ما لا يتعدى فيه المصوف تلك الصفة إلى صفة أخرى
الصفحه ٣٧ :
وعلمه» (١).
على هدى من هذه
التوطئة التي توضح الهدفين اللذين كانا ـ ولم يزالا ـ منشودين من ورا
الصفحه ١١٥ :
المدعو على الداعي بأحد حروف مخصوصة ينوب كل حرف منها مناب الفعل «أدعو».
وأحرف النداء
أو أدواته
الصفحه ٢٠٥ : البيت الأخير يريد أبو نواس أن يقول
: إن حد الخمر من صور الفوارس المنقوشة على جنبات الكئوس تصل إلى ما زرت
الصفحه ١٠٧ : وَتَوَلَّى؟) أي أخبرني أيها السامع عن حال هذا الرجل ، هل هو على
هدى عند ما منع عبدا من طاعة ربه ، أو أهو أمر
الصفحه ٧٤ :
الإنشاء على عكسه هو ما لا يحتمل الصدق والكذب من الكلام.
وعلى حد تعريف
البلاغيين هو ما يستدعي مطلوبا غير
الصفحه ٧٢ : »
أو ما في معناه من مثل «أحلف».
«فالباء» هي
الأصل في أحرف القسم الثلاثة ، وهي تدخل على كل مقسم به
الصفحه ١١٧ :
وطول الحياة
عليه خطر
إذا ما كبرت
وبان الشباب
فلا خير في
العيش بعد الكبر
الصفحه ١٨١ : إلا في صفة تقدمها ما يدل عليها أو تأخر عنها أو
فهم ذلك من شيء خارج عنها. أما الصفة التي تقدمها ما يدل
الصفحه ٦٠ : :
ولست بماش ما
حييت لمنكر
من الأمر لا
يمشي لمثله مثلي
فزيادة الباء
هنا إنما هو
الصفحه ١٩٨ : بِالسُّوءِ) وجدناها مستقلة بمعناها لا يتوقف فهمها على فهم ما قبلها.
ومن أجل ذلك يقال لهذا النوع من الإطناب
الصفحه ١٥١ : عليه ما بعد أداة الاستثناء.
ب ـ إنما :
ويكون المقصور عليه معها مؤخرا وجوبا.
ج ـ العطف بلا
، أو لكن
الصفحه ١٦٧ : بمقص عنك لي أملا
إن السماء ترجى
حين تحتجب (٢)
١٩ ـ من يهن يسهل الهوان عليه