الصفحه ١٣٨ :
٤ ـ النص على
عموم السلب أو سلب العموم :
فالنص على عموم
السلب يعني شمول النفي لكل فرد من أفراد
الصفحه ٣٥ :
البلاغة العربية ، وبعد أن عرفنا كيف أخذت كل هذه الأساليب على مر العصور تتبلور
وتنحو منحى التميز والاستقلال
الصفحه ١٩٠ : العام : والغرض البلاغي من هذا النوع من الإطناب هو التنبيه على
فضل الخاص وزيادة التنويه بشأنه ، حتى كأنه
الصفحه ١١٢ : التمني : طلب أمر محبوب لا يرجى حصوله : إما لكونه مستحيلا ، والإنسان كثيرا ما
يجب المستحيل ويطلبه ، وإما
الصفحه ١٢٧ :
ذكر الفاعل في كل مرة منها أو في بعضها لما استقام وزن البيت.
ومن الدواعي
المعنوية لحذف الفاعل
الصفحه ١٣٥ : أخرى مقيدا بالزمان من
غير افتقار إلى قرينة تدل عليه كذكر «الآن» و «الغد». وقوله : (وَهُوَ خادِعُهُمْ
الصفحه ٥ : لآمل أن
يجد الدارس في هذا البحث ما يعينه على تذوق جانب من البلاغة العربية والإفادة منه
، وما يكشف له
الصفحه ١٦٦ :
وفيما يلي
طائفة أخرى من أمثلة الفصل يستطيع الدارس أن يتبين مواضعها وموجبات الفصل فيها على
ضو
الصفحه ٥٥ : حكمه حسن
توكيده له ليتمكن مضمون الخبر من نفسه ، وإذا كان منكرا لحكم الخبر وجب توكيده له
على حسب إنكاره
الصفحه ١٨٤ : جمل عدة ، ونظم الكلام من غير حذف أن
يقال : فذهبتا إلى أبيهما وقصتا عليه ما كان من أمر موسى ، فأرسل
الصفحه ٦٦ : تغيّب
إلّا عند آخرنا
وللشريف الرضي
:
لغير العلى
منّي القلى والتجنب
ولو
الصفحه ٢٠٤ : :
وإني على ما
كان مني لنادم
وإني إلى أوس
بن لأم لتائب
وإني إلى أوس
ليقبل
الصفحه ٢٨ : البلغاء لا
التراكيب الصادرة عمن لا حظ لهم من البلاغة. وهو كذلك يقصد «بخواص التراكيب» ما
يسبق إلى الفهم
الصفحه ١٨٢ : المجيد لتبعثن. والشاهد على ذلك
ما بعده من ذكر البعث في قوله تعالى : (أَإِذا مِتْنا
وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ
الصفحه ٥٦ : وأصبح سالما
من الناس إلا
ما جنى لسعيد
٢ ـ «لام الابتداء» : وفائدتها
توكيد مضمون