الصفحه ٧ :
الفصل الأوّل
بين البلاغة والفصاحة
البلاغة مأخوذة
من قولهم : بلغت الغاية إذا انتهيت إليها
الصفحه ٩ :
وركبن اللفظ
القريب فأدركن
به غاية
المراد البعيد
وقال العتابي :
قيّم الكلام
الصفحه ١٤ : يعوّل عليه إلا القليل ، وغاية ما يقال من هذا الباب أن
الفصاحة هي الظهور والبيان في أصل الوضع اللغوي
الصفحه ٢١ : » على المستثنى منه ، وهو «حي يقاربه».
فنظم البيت كما
نرى في غاية التعقيد اللفظي ، وكان من حق الناظم أن
الصفحه ٢٧ : محاولة الاهتداء إلى العناصر الجمالية في البيان العربي غاية
في حد ذاتها بمقدار ما كانت وسيلة لشحذ الملكات
الصفحه ٣٦ : غاية لا يطمح إليها بالفكر ، وكان محالا أن يعرف كونه كذلك إلا من عرف
الشعر الذي هو ديوان العرب وعنوان
الصفحه ١٦٣ :
المجد حتى تلعق الصبرا
فبين الجملة
الثانية والأولى في هذا البيت تمام التباين وغاية الابتعاد
الصفحه ١٦٦ :
١٠ ـ لا يعجبنك إقبال يريك سنا
إن الخمود
لعمري غاية الضرم (٢)
١١ ـ لا تسأل
الصفحه ١٧٤ : جهة قلة الكاتبين وندرة أدوات الكتابة ،
ولذلك ظل الإيجاز وسيلة أكثر منه غاية قائمة لذاتها.
ثم شيئا
الصفحه ١٧٧ : استوعبتا جميع الأشياء على غاية الاستقصاء. روي
أن ابن عمر قرأها ، فقال : من بقي له شيء فليطلبه.
وقوله