الصفحه ٤١ : كفاية لبيان ما لعلم المعاني من أثر في بلاغة الكلام ، وإقناعا لكل راغب
بقيمة دراسة أساليب علم المعاني
الصفحه ٤٦ : العلم عشرة : خبر ، واستخبار ، وأمر ، ونهي ، ودعاء ،
وطلب ، وعرض ، وتحضيض ، وتمنّ ، وتعجب».
وما يعنينا
الصفحه ٨٨ : طلب العلم بشيء لم يكن معلوما من قبل بأداة خاصة.
وأدوات الاستفهام كثيرة منها : الهمزة ، وهل.
ولنبدأ
الصفحه ٩٣ : ء.
وتعيين العاقل
يحصل بالعلم (١) ، أي بذكر اسم المسؤول عنه ، كقولنا
__________________
(١) العلم بفتح
الصفحه ١٣٠ :
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ؟) ، فالمعنى : هل يستوي من لهم علم ومن لا علم لهم؟ بغض
النظر
الصفحه ١٣١ :
اقتتلوا. فإنه لما قيل : «ولو شاء» علم السامع أن هناك شيئا تعلقت المشيئة الإلهية
به لكنه خفيّ مبهم ، فلما
الصفحه ١٤٩ : ، وجدنا في المثال الأول أن
علم الغيب مقصور ، ولفظ الجلالة مقصور عليه ، وهما «طرفا القصر». ولما كان علم
الصفحه ١٦٠ :
الفصل والوصل
من أسرار
البلاغة العلم بمواطن الوصل والفصل في الكلام ، أو بعبارة أخرى العلم بما
الصفحه ١٨١ : أصفر ، وهذا مفهوم من قرينة الحال ، لأنه لما قال : «على
أصفر» علم بذلك أنه أراد فرسا أصفر ، كما أن
الصفحه ١٨٢ : ء خارج عن الكلام فقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد» فإنه قد علم
الصفحه ٢٠٧ : .......................................................................... ٥
الفصل الأول : بين البلاغة والفصاحة.............................................. ٧
الفصل الثاني : علم
الصفحه ٨ : مفهوم
البلاغة لغة ، وقديما اختلف أهل العلم في مفهومها ووصفها بيانيا ، وقد أورد ابن
رشيق القيراوني في
الصفحه ١١ :
الخطأ في تأدية المعنى المراد.
أما تمييز
الفصيح من غيره فمنه ما يبين في علم متن اللغة ، أو الصرف ، أو
الصفحه ١٢ :
النحو ، أو يدرك بالحس ، وأما الاحتراز عن الخطأ في تأدية المعنى المراد
فيكون عن طريق علم المعاني
الصفحه ١٥ : دون غيرها سبب ظهورها
وبيانها ، فالفصيح إذن من الألفاظ هو الحسن».
«فإن قيل : من
أي وجه علم أرباب