الصفحه ٧٨ : ء
شجعيني على
الجهاد تريني
أنطق الصخر
أرتقي للسماء
علميني معنى
الطلاقة والخلد
الصفحه ٩٥ : ؟.
وعلى هذا يسأل «بأيّ»
عن العاقل وغير العاقل ، وعن الزمان والمكان والحال والعدد ـ على حسب ما تضاف
إليه
الصفحه ١٠١ :
السؤال دالا على استبطاء تحقق المسؤول عنه ، وهو الاستجابة للدعوة
المتكررة.
ومن أمثلة ذلك
قوله
الصفحه ١١٥ :
المدعو على الداعي بأحد حروف مخصوصة ينوب كل حرف منها مناب الفعل «أدعو».
وأحرف النداء
أو أدواته
الصفحه ١٢٩ :
ويكثر حذف
الخبر أيضا إذا كانت الجملة المحذوفة الخبر معطوفة على جملة اسمية أو معطوفا عليها
جملة
الصفحه ١٦٠ : ينبغي أن
يصنع في الجمل من عطف بعضها على بعض أو ترك العطف فيها ، والإتيان بها منثورة
تستأنف واحدة منها
الصفحه ١٦٦ :
وفيما يلي
طائفة أخرى من أمثلة الفصل يستطيع الدارس أن يتبين مواضعها وموجبات الفصل فيها على
ضو
الصفحه ١٦٨ :
تأمل في البيت
الأول الجملتين «أيقظتني» و «أطلعت عيني على عالم من السر أخفى» تجد أن للجملة
الأولى
الصفحه ١٧٤ :
وفي صدر
الإسلام لم يتطور مفهوم الإيجاز كثيرا عما كان عليه في العصر الجاهلي. حقا لقد
اقتضى الأمر
الصفحه ١٧٨ : ، ولا تلم على الكفاف ، ولا تعجز
عن نفسك».
فقوله : «فليبن
عليك» أي فليظهر أثره عليك بالصدقة والمعروف
الصفحه ١٨٩ : تضمنه لفظ «الأمر» ، وذلك لزيادة
تقرير المعنى في ذهن السامع بذكره مرتين : مرة على طريق الإجمال والإبهام
الصفحه ١٩٦ :
الاعتراض لينبه على فضل العلم وعظيم نفعه للإنسان. والمعنى هنا أن المقدر آت لا
محالة وإن وقع فيه تأخير. والفا
الصفحه ٢٠٢ : خواطر
وأفكار. فالبليغ على حسب مقتضيات الأحوال والمقامات قد يسلك في أداء معانيه تارة
طريق الإيجاز ، وتارة
الصفحه ٩ :
وقيل البلاغة :
القوة على البيان مع حسن النظام.
وقالوا :
البلاغة ضد العيّ ، والعيّ : العجز عن
الصفحه ١٤ : لاشتماله على نعوت الجودة مع الفخامة والجزالة ، والبيت الثاني
بليغ وليس بفصيح ، لتضمنه نعوت الجودة دون