الصفحه ١٧٣ : على اختلاف ألوانه. ولعل السر في
اهتمامهم به راجع إلى ظروف مجتمعهم ، فقد كان مجتمعا تشيع فيه الأمية
الصفحه ١٧٥ :
فضل داخل في باب الهذر والخطل ، وهما من أعظم أدواء الكلام ، وفيهما دلالة
على بلادة صاحب الصناعة
الصفحه ١٩٨ : قوله تعالى : (إِنَّ النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ) تشتمل على معنى الجملة السابقة : (وَما أُبَرِّئُ
الصفحه ٤٩ :
الجملة الفعلية الاستمرار التجددي بالقرائن ، كما في قول المتنبي مادحا سيف الدولة
:
على قدر أهل
الصفحه ٥٠ : وهو «فائدة الخبر» يقوم في الأصل على أساس أن من يلقى إليه الخبر ، أو من
يوجّه إليه الكلام يجهل حكمه أي
الصفحه ٦٥ :
٣ ـ إظهار
التحسر على شيء محبوب : نحو قول المتنبي في رثاء جدته :
أتاها كتابي
بعد يأس وترجة
الصفحه ١٠٤ :
الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ؟) على أن المعنى : أفأنت تقدر على إكراههم على الإيمان؟
وأ فأنت تقدر على
الصفحه ١٧٩ : : «والأصل في المحذوفات جميعها على اختلاف ضروبها أن
يكون في الكلام ما يدل على المحذوف ، فإن لم يكن هناك دليل
الصفحه ١٨٨ : ».
ثم يذيّل ابن
الأثير على تعريفه لكل من الإيجاز والإطناب والتطويل بقوله : «إنّ مثال الإيجاز
والإطناب
الصفحه ٢٠٥ :
مساحب من جرّ
الزقاق على الثرى
وأضغاث ريحان
جنيّ ويابس
حبست
الصفحه ١٣ : (١)
إن المروءة
والسماحة ضمنا
قبرا بمرو
على الطريق الواضح
فإذا مررت
بقبره فاعقر
الصفحه ٥٢ : الشاعر من وراء إلقاء هذا الخبر على من
يخاطبه به بأنه يعلم مضمونه ولا يجهله.
فالمخاطب إذن
في كل مثال من
الصفحه ٦٢ :
٢ ـ أن يجعل
غير المنكر كالمنكر لظهور أمارات الإنكار عليه. ومثال ذلك قوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّكُمْ
الصفحه ٧٢ :
فمن الصيغة
الأولى قول شقران الهزيمي :
أولئك قوم
بارك الله فيهم
على كل حال
الصفحه ٨٤ : النهي عن معناه الحقيقي :
عرفنا أن النهي
الحقيقيّ في أصل الوضع هو طلب الكف عن الفعل على وجه الاستعلا