الصفحه ١٣٤ : :
المسند كالمسند
إليه الأصل فيه الذكر ، ولهذا لا يعدل عنه إلا لقرينة في الكلام تبرر حذفه. ومن
الأغراض التي
الصفحه ١٣٩ : وتقريره.
وسبب التقوي
على ما ذكره عبد القاهر الجرجاني هو أن الاسم لا يؤتى به مجردا من العوامل إلا
لحديث
الصفحه ١٤٢ : يحسن إلا بالتقديم وإذا أخر
المقدم زال ذلك الحسن ، وهذا الوجه عنده أبلغ وأوكد من الاختصاص.
فمن الأول
الصفحه ١٥٤ : الثالث هو «وما قلت إلا الحق» ، وهو قصر صفة على موصوف ، وإذا تدبرنا الصفة
فيه وجدنا أنها لا تتعدى موصوفها
الصفحه ١٦٠ : بعد الأخرى.
وإدراك مواطن
الوصل والفصل في الكلام لا تتأتى إلا للعرب الخلّص لأن اللغة لغتهم وهم ينطقون
الصفحه ١٦١ : الأداة التي تخفى الحاجة إليها ويتطلب فهم
العطف بها دقة في الإدراك.
وسبب ذلك أنها
لا تدل إلا على مطلق
الصفحه ١٦٦ : .)
٣ ـ وقال تعالى
: (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى.)
٤ ـ وقال تعالى
: (وَإِذا
الصفحه ١٧١ : والفعلية ، وتناسب الجملتين الفعليتين في المضي
والمضارعة ، وفي الإطلاق والتقييد إلا لمانع ، كما في الأمثلة
الصفحه ١٧٧ : للقتل» تكريرا ليس في الآية ، والوجه الثالث أنه
ليس كل قتل نافيا للقتل إلا إذا كان القتل على حكم القصاص
الصفحه ١٨٧ : فيها جميعا ،
إذ ما من نوع منها إلا ويمكن المبالغة فيه. وإذا كان الأمر كذلك فينبغي أن يفرد
هذا النوع من
الصفحه ٢٠٠ :
يفهم الغرض منه إلا بمعونة ما قبله.
ومنه قول عنترة
:
فدعوا نزال
فكنت أول نازل
الصفحه ٢٠٣ : وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ).
٢ ـ وقال تعالى
: (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا
الصفحه ٧ : البلاغة صفة الحكمة ولم يجعلها من صفة الحكيم ،
إلا أن كثرة الاستعمال جعلت تسمية المتكلم بأنه بليغ كالحقيقة
الصفحه ١٥ : السمع منها ويميل إليه هو الحسن ، والذي يكرهه وينفر عنه
هو القبيح. ألا ترى أن السمع يستلذ صوت البلبل من
الصفحه ٢٢ : البكاء عند إرادة البكاء
منها ، كقول أبي عطاء يرثى ابن هبيرة :
ألا إن عينا
لم تجد يوم واسط