الصفحه ١٤١ :
وقول حسان بن
ثابت في مدح الرسول عليهالسلام :
«له همم» لا منتهى لكبارها
الصفحه ١٤٤ :
١ ـ تقديم
السبب على المسبب : ومن أمثلة ذلك قوله تعالى : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
الصفحه ١٦١ : الجملتين «كمال الاتصال».
أ ـ فمن أمثلة
الفصل الذي تكون فيه الجملة الثانية توكيدا للجملة الأولى قول الشاعر
الصفحه ١٧٣ : معرضة لنسيان بعضه بسبب طوله.
من هنا ولهذه
الاعتبارات ، كما يبدو ، كانت الحاجة إلى الإيجاز في القول أول
الصفحه ٢٠٠ :
يفهم الغرض منه إلا بمعونة ما قبله.
ومنه قول عنترة
:
فدعوا نزال
فكنت أول نازل
الصفحه ٥ : كذلك عن دور علم المعاني في فن القول وبلاغته.
المؤلف
الصفحه ٨ : ألسنتهم ، بيد أن النظر في كل قول من هذه الأقوال
لا يعطينا مفهوما جامعا مانعا للبلاغة ، ولكن ربما التمس
الصفحه ١٢ : ، والدليل على ذلك قول
العرب : أفصح الصبح إذا ظهر وأضاء ، وأفصح اللبن إذا انجلت عنه رغوته فظهر ، وأفصح
الصفحه ١٣ : سمي بليغا ولم يسم فصيحا ،
ويضربون لذلك مثلا قول إبراهيم بن العباس الصولي
الصفحه ١٨ : » من قول امرىء القيس :
غدائره
مستشزرات إلى العلا
تضل العقاص
في مثنّى ومرسل
الصفحه ٢٢ : ، ويصعب الوصول إلى المعنى المراد. مثال ذلك قول
العباس ابن الأحنف :
سأطلب بعد
الدار عنكم لتقربوا
الصفحه ٣٥ :
الفصل الثالث
علم المعاني وأثره في بلاغة الكلام
بعد أن فصّلنا
القول عن البلاغة والفصاحة
الصفحه ٣٨ : !
__________________
(١) الهجين من القول
: ما يلزمك منه العيب.
الصفحه ٤٢ : مع نشأة الجدل في عصر المأمون حول فتنة القول بخلق
القرآن.
فالمعتزلة
الذين أباحوا حرية التفكير كانوا
الصفحه ٤٦ : ، لأن القول السابق
وارد في كتابه «نقد النثر» وكل ما هنالك أن ابن فارس زاده توضيحا بالأمثلة.
وقد ذكر