الصفحه ٦٤ : قد يلقى الخبر لأغراض أخرى بلاغية تفهم من السياق وقرائن الأحوال. ومن هذه
الأغراض التي يخرج الخبر عن
الصفحه ٧٧ :
لصوت الواجب ، وتلبية لنداء الضمير ، وإقداما في مواقف الشجاعة ، ودفاعا عن
الوطن بكل ما أوتيتم من
الصفحه ٢٠٢ : خواطر
وأفكار. فالبليغ على حسب مقتضيات الأحوال والمقامات قد يسلك في أداء معانيه تارة
طريق الإيجاز ، وتارة
الصفحه ٢٠٨ : .................................................................. ١١٩
أحوال المسند والمسند إليه...................................................... ١٢٢
الحذف
الصفحه ١٩٨ : توكيدا لها
، وهي في الوقت ذاته مستقلة بمعناها لا يتوقف فهمها على فهم ما قبلها. ولهذا يقال
إنها إطناب
الصفحه ٢٢ :
وكما يشترط في
فصاحة الكلام أن يسلم من التعقيد اللفظي فإنه يشترط فيه كذلك أن يسلم من التعقيد
الصفحه ١٣٥ : كان اسما فهو يفيد بأصل وضعه كذلك
الثبوت من غير دلالة على الزمان.
مثال ذلك قوله
تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٩٤ : الجواب : آتي بعد شهر
مثلا.
٤ ـ أيان :
ويطلب بها تعيين الزمان المستقبل خاصة ، وأكثر ما تكون في مواضع
الصفحه ٨٦ : ء
وقول الخنساء
في رثاء أخيها صخر :
أعينيّ جودا
ولا تجمدا
ألا تبكيان
لصخر الندى
الصفحه ٨٥ :
تسريح روحي
فموتي فيك
أيسر من سراحي
وقول النابغة
في النعمان بن المنذر
الصفحه ٥٣ : مترددا في الحكم شاكا فيه ، ويبغي الوصول إلى اليقين في معرفته ، وفي هذه
الحال يحسن توكيده له ليتمكن من
الصفحه ١٦٦ :
وفيما يلي
طائفة أخرى من أمثلة الفصل يستطيع الدارس أن يتبين مواضعها وموجبات الفصل فيها على
ضو
الصفحه ١٩٩ :
فقول أبي نواس «للزمان
عرام» تأكيد للمعنى السابق لاشتماله على معناه ، وهو مستقل عنه بمعناه ، فهو
الصفحه ٣٦ : رأي فيه لأبي هلال العسكري مضمونه أن التهاون في طلب
البلاغة من جانب صاحب العربية أيا كان قصور في الفهم
الصفحه ١٧٥ :
فضل داخل في باب الهذر والخطل ، وهما من أعظم أدواء الكلام ، وفيهما دلالة
على بلادة صاحب الصناعة