الصفحه ١٤٠ : مثلا.
وكما يتقدم
المسند إليه لقصره على المسند الفعل لا يتجاوزه إلى غيره وإن كان الفعل يتعداه إلى
غيره
الصفحه ٣٢ : وتلخيصات لكتاب المفتاح لا تخرج عن كونها
ترديدا وتكرارا لمادته ، ومحاولات قصد بها الإيضاح بالشرح أو التقريب
الصفحه ١٣٤ : :
المسند كالمسند
إليه الأصل فيه الذكر ، ولهذا لا يعدل عنه إلا لقرينة في الكلام تبرر حذفه. ومن
الأغراض التي
الصفحه ٣٩ : لتمكين المخاطب من الفهم إن
كان غبيا ، وإما لتنزيله منزلة قصار العقول إن كان قد تجاوز الحد في المكابرة
الصفحه ٩٧ :
جميع هذه الأبيات قد خرج عن معناه الأصلي إلى النفي الذي يستفاد من سياق الكلام.
٢ ـ التعجب :
كقوله
الصفحه ١٠١ :
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ؟) أي كيف يذكرون ويتعظون والحال أنهم جاءهم
الصفحه ١٠٩ :
هلا كففتم عن
«الديباج» سوطكم؟
وعن بنات «رسول
الله» شتمكم
الصفحه ٣٦ : قامت الحجة
بالقرآن وظهرت ، وبانت وبهرت ، هي أنه كان على حد من الفصاحة تقصر عنه قوى البشر ،
ومنتهيا إلى
الصفحه ١٠٦ : الضلال : نحو قوله تعالى : (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ؟) وليس القصد هنا الاستفهام عن مذهبهم وطريقهم ، بل
التنبيه
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) ما يغب : ما
ينقطع ، بمعنى اغتيابك لا يتأخر عني يوما بل يصل إلي كل يوم.
الصفحه ١٣٣ : المآرب لأن تفصيلها يطول ، وقد يفضي الطول
إلى الخروج عن مقتضيات الفصاحة والبلاغة.
٤ ـ إظهار
تعظيم المسند
الصفحه ١٠٣ : عن الولد مطلقا.
د ـ وإما إنكار
للتكذيب في الحال أو في المستقبل ، بمعنى «لا يكون» نحو قوله تعالى على
الصفحه ١١ : وهو ما إذا غير الكلام عنه
إلى ما دونه التحق عند البلغاء بأصوات الحيوانات ، وبين هذين الطرفين مراتب
الصفحه ٢٠٣ : يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ
وَالْمُنْكَرِ
الصفحه ١٨٠ : أيضا
قوله تعالى : (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ ،) أي : من أثر حافر فرس الرسول. وقوله