الصفحه ١٨٨ : تشوقت نفس السامع إلى
معرفته على سبيل التفصيل
__________________
(١) يرجع في كل ما
قيل عن الإطناب عند
الصفحه ١٩٠ :
أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ
عَنِ الْمُنْكَرِ) فالأمر
الصفحه ٤٩ :
عن أصل وضعها وهو الثبوت ، وأفادت الدوام والاستمرار ؛ أي إن الأبرار في
نعيم دائم مستمر ، والفجار
الصفحه ٥٣ : مترددا في الحكم شاكا فيه ، ويبغي الوصول إلى اليقين في معرفته ، وفي هذه
الحال يحسن توكيده له ليتمكن من
الصفحه ١٣٦ : .
وقبل الشروع في
بيان هذه الدواعي وتفصيلها ينبغي التنبيه إلى أن ما يدعو بلاغيا إلى تقديم جزء من
الكلام هو
الصفحه ٢٠٥ :
__________________
(١) المها : الظباء
والغزلان وبقر الوحش ، والقسي : جمع مفرده القوس التي يرمى عنها ، والفوارس تدري
المها
الصفحه ٢١ : .
__________________
(١) ازور عن الشيء :
انحرف عنه وعدل. عاف : كره. عافي العرف : المحتاج إلى المعروف.
العرف والعرفان : المعروف.
الصفحه ٧٧ :
لصوت الواجب ، وتلبية لنداء الضمير ، وإقداما في مواقف الشجاعة ، ودفاعا عن
الوطن بكل ما أوتيتم من
الصفحه ٩١ : ليس غير ، أي إدراك النسبة ، ويمتنع معها ذكر المعادل.
وإتماما للكلام
عن «الهمزة وهل» تجدر الإشارة إلى
الصفحه ٨٦ : :
ولا تجلس إلى
أهل الدنايا
فإن خلائق
السفهاء تعدي
وقول الطغرائي
:
لا
الصفحه ١٨٣ : وشرطها معا كقوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ) إذن (لَذَهَبَ كُلُّ
الصفحه ١٩٣ :
فقوله «وأجزلوا»
إيغال أعطى البيت قافيته وأضاف إلى معناه التام معنى جديدا هو أنهم عند ما يعطون
يعطون
الصفحه ١٤ :
يقول : «لم يزل العلماء من قديم الوقت وحديثه يكثرون القول في الفصاحة والبحث عنها
، ولم أجد من ذلك ما
الصفحه ٤٠ : الحقيقي أو الأصلي ، ولكنه قد يخرج أحيانا عن
المعنى الذي وضع له أصلا ليؤدي إلينا معنى جديدا يفهم من السياق
الصفحه ١٢٧ : :
١ ـ كون الفاعل
معلوما للمخاطب حتى لا يحتاج إلى ذكره له نحو قوله تعالى : (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً