الصفحه ٦٦ : إلى الناس وقّفوا
وقول جرير :
إذا غضبت
عليك بنو تميم
رأيت الناس
كلهم
الصفحه ١٢٩ : والمبتدآن مشتركان في الحكم.
وداعي الحذف
هنا هو الاحتراز عن العبث والقصد إلى الإيجاز مع ضيق المقام ، ودلالة
الصفحه ٥٥ : لِيَغْفِرَ لَهُمْ).
ومن أحاديث
الرسول : «إن المنبتّ لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى» ، وقوله : «إنما الشعر كلام
الصفحه ١٢ : باستثناء المعنوي الذي يحترز عنه بعلم البيان.
الفصاحة :
وإذا ما
انتقلنا من البلاغة إلى الفصاحة فإننا
الصفحه ٦٣ : خرج عن مقتضى الظاهر ، فألقي إلى المنكرين مجردا
من التوكيد ، كما يلقى إلى غير المنكرين ، فما السبب في
الصفحه ١٣٧ :
إلى الخبر المتأخر ، وهي «تشرق الدنيا ببهجتها». فإشراق الدنيا أمر يشوق
النفس إلى أن تعرف هذه الأشيا
الصفحه ١٧٥ : (١)». وفي هذا الرأي نظر إلى رأي الجاحظ السابق وتأثر به.
أما ابن رشيق
فلم يورد للإيجاز تعريفا خاصا مكتفيا
الصفحه ٢٢ :
المعنوي ، وهو استعمال الكلمات عند إرادة التعبير عن معنى خاص في غير معانيها
الحقيقية ، وبذلك يضطرب التعبير
الصفحه ٨٩ : منسوب إلى واحد من اثنين : خالد
وأسامة ، ولذلك فهو لا يطلب معرفة النسبة لأنها معروفة ، وإنما يطلب معرفة
الصفحه ١٠ : ... قال : وكل
هذه الأبواب محتاج بعضها إلى بعض ، كحاجة بعض أعضاء البدن إلى بعض : لا غنى لفضيلة
أحدها عن
الصفحه ٢٨ : أمرين : أحدهما أن ينفذ إلى عمل ملخص دقيق لما نثره أولئك
البلاغيون في كتبهم من آراء ، وكذلك لما توصل إليه
الصفحه ٣٥ :
الفصل الثالث
علم المعاني وأثره في بلاغة الكلام
بعد أن فصّلنا
القول عن البلاغة والفصاحة
الصفحه ٢٠٤ :
وإن خلت أن
المنتأى عنك واسع
٦ ـ وقول الأعشى في اعتذاره إلى
أوس بن لأم عن هجائه إياه
الصفحه ٩٢ : همزة التصديق ، وهل ، تقدر منقطعة ، وتكون بمعنى «بل» التي
تكون للانتقال من كلام إلى آخر لا يمتد تأثير
الصفحه ٩٣ :
إن استفهم بها عن وجود الشيء أو عدمه ، وقد تكون مركبة إن استفهم بها عن
وجود شيء لشيء.
والنقطة