الصفحه ١٢٤ : تعجبا ، وصكت وجهها بتشديد الكاف : ضربت وجهها بأطراف أصابعها.
الصفحه ١٣٨ :
فإذا قنعت
فكل شيء كاف
وقول عمارة
اليمني :
ما كل قولي
مشروحا لكم فخذوا
الصفحه ٣٠ :
فتلك هي موضوعاته كما وردت في كتاب «مفتاح العلوم» للسكاكي ، أو بمعنى أدق
كما وردت في القسم الثالث
الصفحه ٢٦ : ما يمكن من شروح.
ومن أوائل من
اتجهوا إلى الاختصار والتلخيص الفخر الرازي «٦٠٦ ه» في كتابه «نهاية
الصفحه ٣١ : المشارقة في كل العصور هو كتاب «تلخيص المفتاح» في
المعاني والبيان والبديع للخطيب القزويني الآنف الذكر
الصفحه ١٧٤ : جهة قلة الكاتبين وندرة أدوات الكتابة ،
ولذلك ظل الإيجاز وسيلة أكثر منه غاية قائمة لذاتها.
ثم شيئا
الصفحه ١٧٥ : الأثير في كتابه «المثل السائر» للإيجاز فعرفه وقسمه وفصل القول فيه
تفصيلا حسنا مع الإكثار من الأمثلة
الصفحه ١٨٤ : قوله تعالى في قصة سليمان وقصة الهدهد في إرساله
بالكتاب إلى بلقيس : (قالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ
أَمْ
الصفحه ٤٤ : يدخله الصدق والكذب وهو الخبر» (١).
ومن أولئك
العلماء قدامة بن جعفر ، ففي كتابه «نقد النثر» يعرف الخبر
الصفحه ٤٥ : فارس في كتابه «الصاحبي في فقه اللغة وسنن العرب في كلامها».
وابن فارس هذا
هو أبو الحسين أحمد بن فارس
الصفحه ١٢٩ : تعالى أيضا : (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حِلٌّ لَكُمْ ، وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
الصفحه ٨ : كتابه العمدة (١) طائفة من أقوال البلغاء في تحديد مفهوم البلاغة كما
تصوّرها من وردت هذه الأقوال على
الصفحه ١٥ : يثبت عندي منها ما أعول
عليه. ولكثرة ملابستي هذا الفن ومعاركتي إياه انكشف لي السر فيه ، وسأوضحه في
كتابي
الصفحه ٢٥ : الجرجاني في القرن الخامس الهجري «٤٧١ ه» ووضع نظرية علم المعاني في كتابه
«دلائل الإعجاز» ونظرية علم البيان
الصفحه ٢٧ : فإذا به من حيث لا يدري
يفسدها ويسيء إليها.
وشهرة السكاكي
في البلاغة مصدرها القسم الثالث من كتابه