الصفحه ١٧١ : والفعلية ، وتناسب الجملتين الفعليتين في المضي
والمضارعة ، وفي الإطلاق والتقييد إلا لمانع ، كما في الأمثلة
الصفحه ١٧٧ : للقتل» تكريرا ليس في الآية ، والوجه الثالث أنه
ليس كل قتل نافيا للقتل إلا إذا كان القتل على حكم القصاص
الصفحه ١٨٧ : فيها جميعا ،
إذ ما من نوع منها إلا ويمكن المبالغة فيه. وإذا كان الأمر كذلك فينبغي أن يفرد
هذا النوع من
الصفحه ٢٠٠ :
يفهم الغرض منه إلا بمعونة ما قبله.
ومنه قول عنترة
:
فدعوا نزال
فكنت أول نازل
الصفحه ٢٠٣ : وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ).
٢ ـ وقال تعالى
: (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا
الصفحه ٧ : البلاغة صفة الحكمة ولم يجعلها من صفة الحكيم ،
إلا أن كثرة الاستعمال جعلت تسمية المتكلم بأنه بليغ كالحقيقة
الصفحه ١٤ : يعوّل عليه إلا القليل ، وغاية ما يقال من هذا الباب أن
الفصاحة هي الظهور والبيان في أصل الوضع اللغوي
الصفحه ١٥ : السمع منها ويميل إليه هو الحسن ، والذي يكرهه وينفر عنه
هو القبيح. ألا ترى أن السمع يستلذ صوت البلبل من
الصفحه ٢٢ : البكاء عند إرادة البكاء
منها ، كقول أبي عطاء يرثى ابن هبيرة :
ألا إن عينا
لم تجد يوم واسط
الصفحه ٢٣ :
إلا إذا سلم من ضعف التأليف ، وتنافر الكلمات ، والتعقيد اللفظي والمعنوي.
أما الفصاحة في المتكلم
الصفحه ٣٢ : المشكل والواضح على أسلوب واحد ... لا
يخالف المتأخر المتقدم إلا بتغيير العبارة ، ولا يجد له على حل ما
الصفحه ٣٦ : غاية لا يطمح إليها بالفكر ، وكان محالا أن يعرف كونه كذلك إلا من عرف
الشعر الذي هو ديوان العرب وعنوان
الصفحه ٤٢ : ممن قالوا إن القرآن وإن كان وحيا إلا أنه مخلوق
، بدلا من العقيدة التي كانت لا تنازع وهي أن القرآن أزلي
الصفحه ٤٤ : : «وليس في صنوف القول وفنونه ما يقع فيه الصدق والكذب غير
الخبر والجواب. إلا أن «الصدق والكذب يستعملان في
الصفحه ٥٥ : الجملة مرتين ، إلّا أن قولك : «إن الحياة جهاد» أوجز من قولك : «الحياة
جهاد ، الحياة جهاد» مع حصول الغرض