الصفحه ١٩٦ : قدرا
فقوله : «فعلم
المرء ينفعه» جملة اعتراضية بين الفعل «اعلم» ومفعوله. وقد أتى الشاعر بهذا
الصفحه ٢٠٨ : الثاني : الجملة......................................................... ١١٩
أجزاء الجملة
الصفحه ١٢٤ : تعجبا ، وصكت وجهها بتشديد الكاف : ضربت وجهها بأطراف أصابعها.
الصفحه ١٣٨ :
فإذا قنعت
فكل شيء كاف
وقول عمارة
اليمني :
ما كل قولي
مشروحا لكم فخذوا
الصفحه ٥٦ :
لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ ،) وعلى شبه الجملة نحو : (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ).
٣ ـ «أما
الشرطية
الصفحه ٨٨ : ؟
٤ ـ أقلما
أهديت إلى صديقك أم كتابا؟
٥ ـ أأسبوعا
قضيت في الجبل أم أكثر من أسبوع؟
فهذه الجمل
جميعها تفيد
الصفحه ١١٦ : جملة
الكرماء والأدباء
بالبيت ينشد
ربعه أو نصفه
والخبز يرزأ
عنده والما
الصفحه ١٢١ : : «الإهمال» من قولك : أنبأت المقصر الإهمال
ضارا.
فالمسند
والمسند إليه هما ركنا الجملة الأساسيان ، وما زاد
الصفحه ١٢٣ : العبث : وذكر المسند إليه في الجملة ليس عبثا في الحقيقة لأنه ركن للإسناد ،
ولكن المراد هنا «بالاحتراز من
الصفحه ١٣٦ : من المسند إليه والمسند بدواع خاصة عند تقديم
أحدهما أو تأخيره عن الآخر ، لأنه إذا تقدم أحد ركني الجملة
الصفحه ١٣٩ : لثبوته وأنفى للشبهة
وأمنع للشك. وجملة الأمر أنه ليس إعلامك بالشيء بغتة مثل الإعلام به بعد التنبيه
عليه
الصفحه ١٧٦ :
عنده «فهو ما يحذف منه المفرد والجملة لدلالة فحوى الكلام على المحذوف ،
ولا يكون إلا فيما زاد معناه
الصفحه ١٧٨ :
كلمة أو جملة أو أكثر مع قرينة تعيّن المحذوف. ولا يكون إلا فيما زاد معناه على
لفظه».
وعن هذا النوع
من
الصفحه ١٧٩ : كلمة أو جملة أو أكثر. وإذا تتبعنا المحذوف في هذا النوع
من أساليب الإيجاز فإننا نجده يأتي على وجوه
الصفحه ١٨٥ : .
ب ـ إيجاز حذف
: ويكون بحذف مفرد أو جملة أو أكثر مع قرينة تعيّن المحذوف.
* * *