الصفحه ٩٢ :
أبو عثمان المازني
وكان المازنيّ
من فضلاء الناس وعظمائهم ورواتهم وثقاتهم. وكان من أهل القرآن
الصفحه ٣١ : عمرو ، وليس كما ظنّوا ، قرأت على
محمد بن عبد الواحد قال : قرأت على أحمد بن يحيى ثعلب ، عن عمرو بن أبي
الصفحه ٦٠ : يحفظ من الأصمعيّ ، ولا أصدق لهجة منه ، وكان شديد التألّه
(٤) ؛ كان لا يفسّر شيئا من القرآن ولا شيئا من
الصفحه ٨٩ : لجميع الكوفيين عالم بالقرآن ولا كلام العرب ، ولو لا أن
الكسائيّ دنا من الخلفاء فرفعوا من ذكره لم يكن
الصفحه ٩٥ :
أبو حاتم السجستاني
وكان أبو حاتم
في نهاية الثقة والإتقان والنّهوض باللّغة والقرآن ، مع علم واسع
الصفحه ٢٥ : ، وأخذ عنه عامة حروف القرآن مسند أو غير مسند ؛ من قراءة الحرميين
والعراقيين والشام ، وتوفي سنة ٢٠٥
الصفحه ٢٦ : ).
(٢) هو قتادة بن
دعامة السدرسي : كان من أعلم الناس بالقرآن والفقه ؛ وكان عالما بالعرب وأنسابها.
قال ابن
الصفحه ٣٧ : (٢) ، والآخر الجامع. فأخبرنا محمد بن يحيى قال : أخبرنا
محمد بن يزيد قال : قرأت أوراقا من أحد كتابي عيسى بن عمر
الصفحه ٤٤ : ذلك ، وكان يلحن في القرآن ولا يعقله ؛
يقول : (وَما أَنْتُمْ
بِمُصْرِخِيَّ») [إبراهيم : ٢٢] ، بكسر اليا
الصفحه ٥٢ : القرين مثل الخليل بن أحمد ، أخبرنا محمد بن
يحيى قال : حدّثنا محمد بن الفضل بن الأسود ، قال : حدّثنا صالح
الصفحه ٥٥ : ، وكان مع ذلك لا يجيب في القرآن وحديث النبي صلّى
الله عليه وسلّم ؛ فعلى هذا يزيد بعضهم على بعض.
وأبو
الصفحه ٥٧ :
أنشد البيت فلم يقم وزنه حتى يكسره ، ويخطئ إذا قرأ القرآن نظرا.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال : حدّثني مسعود
الصفحه ٥٩ : . ثم نسك ، فكان يختم القرآن في كلّ يوم وليلة ، وبذلّ له بعض الملوك
مالا عظيما خطيرا على أن يتكّلم في
الصفحه ٦١ : فيه ، لأن في القرآن : (رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ)(١) [آل عمران : ١٤٦] ، أي جماعيّون.
أخبرنا جعفر بن
محمد
الصفحه ٧٠ : القرآن.
وأخبرنا محمد
بن يحيى قال : حدّثنا محمد بن يزيد قال : حدّثنا المازنيّ عن الأصمعيّ قال : قال