الصفحه ٥٠ : الخال ، وهي ضرب من برود اليمن.
وقوله : «على
خال» ، يعني السحاب.
وقوله : «خال
إذا خال» ، من المخالاة
الصفحه ٦٠ : عليّ بن سهل ، قال : أخبرنا أبو عثمان الأشناندانيّ (٢) قال : أخبرنا التوّزيّ قال : خرجت إلى بغداد
الصفحه ٧٠ :
الخليل بن أحمد : وضعت كتاب التصغير على دينار ودرهم وفلس ، فقلت : دنينير ودريهم
وفليس ، «فعيعيل وفعيعل
الصفحه ٩٥ : !
وكان في أبي
حاتم دعابة ، فأخبرنا جعفر بن محمد ، قال : أخبرنا عليّ بن سهيل قال : حضر معنا
مجلس أبي حاتم
الصفحه ١٠١ : الرحمن ، ابن أخي
الأصمعيّ ؛ وقد أخذ ابن دريد عن هؤلاء كلّهم وعن الأشناندانيّ ، إلا أن ابن قتيبة
خلّط عليه
الصفحه ١١١ :
كتاب «الجيم (٢)» ، وكتاب «النوادر» ، وهما كتابان جليلان.
فأما «النوادر»
فقد قرئ عليه ، وأخذناه رواية
الصفحه ١١٣ : الرواية يقطعه عن اللغة
علوم افتنّ فيها.
وأما كتابه
المترجم «بالغريب المصنف» فإنه اعتمد فيه على كتاب عمله
الصفحه ٢٠ : ، قالوا : وكان أبو الأسود أخذ ذلك عن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام
لأنه سمع لحنا ، فقال لأبي الأسود
الصفحه ٣٠ : ء
والبيت
لا يخلف
الوعد والوعيد ولا
يبيت من ثأره
على فوت
قوله : «ولا
الصفحه ٣٨ : ذكره ،
فبلغنا أن سوّار بن عبد الله (١) لما ولي القضاء دخل عليه عمر الراوية يهنّئه ، فقال :
ينتصف بك
الصفحه ٤٦ : محمد بن
يحيى قال : حدّثنا أبو بكر سعدويه قال : سمعت نصر بن عليّ الجهضميّ (٢) يقول : سمعت عليّ بن نصر
الصفحه ٦٢ : محمد بن يحيى قال : أخبرنا القاسم بن
إسماعيل قال : حدّثنا التوّزيّ قال : كنّا عند الأصمعيّ ، فوقف عليه
الصفحه ٧١ :
قال أبو
العيناء : الخليل قال له هذا وهو صبيّ ، ولكنه لم يحبّ أن يحكيه عن نفسه.
وحدّثنا عليّ
بن
الصفحه ٨٠ : الناس بالكلام ، وأحذقهم بالجدل ؛ وكان غلام أبي شمر (٢) وعلى مذهبه.
وكان الأخفش
أسنّ من سيبويه ؛ أخبرنا
الصفحه ٨٣ : ء غامد وهو الآجن الذي عليه كالدّواية (١) من الدّمن والبعر ، قال الشاعر :
وماء كلون
الورس لون