الصفحه ١٨٤ : البكرى تبعا
لابن دريد ، فى زعمه أن الطريدة موضع ، وإنما هى لعبة لصبيان الأعراب ، كما نبه
عليه الصاغانى
الصفحه ١٩٣ :
الطّوّ بفتح أوّله
، وتشديد ثانية : موضع.
طويل النّبات جمع
ننت (١) : موضع مذكور فى رسم عيون
الصفحه ١٩٧ : هو النبي صلى الله عليه وسلم.
الصفحه ٢٠٠ : وأمرؤه. وحذاء شوران جبل يقال له ميطان ، فيه بئر
يقال لها ضفّة ، هو لبنى سليم ، لا نبات فيه ، وحذاء ميطان
الصفحه ٢٦٤ : الميم ؛ ويروى فى حديث النّبيّ صلى الله عليه وسلم :ما بين بصرى وعمّان (٤) وعمان ، صحيحان .. ذكره الخطّابى
الصفحه ٢٧٠ : (٥) وعنم. فأمّا عنمة بفتح أوّله فمعروف. وهى ضرب من النبات (٦) له نور أحمر ، تشبّه به الأنامل إذا خضبت ؛ ثم
الصفحه ٣٠٦ : قى تبييت كنانة لخزاعة بالوتير ، وهى ديار خزاعة ، عند المهادنة التى
كانت بين قريش والنّبيّ صلى الله
الصفحه ٣١٤ : عاد.
وروى الأسلميّون
عن أشياخهم ، أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم نزل فى موضع المسجد بالبرود ، فى مضيق
الصفحه ٤٨ :
السّماوات بفتح
أوّله ، على لفظ جمع سمارة : موضع (١).
سماهيج بفتح أوّله
، وبالياء أخت الواو بعد
الصفحه ٢٥٨ :
ذو علق بفتح أوّله
وثانيه ، بعده قاف : جبل فى ديار بنى أسد ، ولهم فيه يوم مشهور ، وهو يوم ثنيّة ذى
الصفحه ٣٨٧ :
قلنت بفتح أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده نون مفتوحة ، وتاء معجمة باثنتين من فوقها : موضع ذكره أبو
بكر
الصفحه ٢٦ :
سردد بضمّ أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده دالان مهملتان ، الأولى مضمومة ، هكذا حكاه سيبويه. وذكر
يعقوب
الصفحه ٦٥ :
سيحون بفتح أوّله
، وإسكان ثانيه بعده حاء مهملة. ذكر أصحاب الأخبار أن النهر الذي يسمى (١) الفردوس
الصفحه ٨٩ : ، بعده واو ونون : موضع من عمل مكّة وهو آخر حدود اليمن.
شريان بفتح أوّله
، وإسكان ثانيه ، بعده الياء أخت
الصفحه ٩٦ :
ورد المثل : «لكن
بشعفين أنت جدود». وأصله : أن امرأة أخصبت بعد هزل ، فذكرت درّة لبنها ، تفخر بذلك