الصفحه ٣٧١ : الرجلين : عمر أو أبى عبيدة ، فكان أميرا وكنت
وزيرا. ووددت أنى حيث كنت وجهت خالدا إلى أهل الرّدة أقمت بذى
الصفحه ٣٢٨ :
مرت ، لا يوجد فيه
أثر أبدا ، ذكر ذلك أبو محلّم. ثم يلى الجبيل العقر ، عقر سلمى ، لبنى نبهان ،
وهما
الصفحه ١٠ :
الزّبير بن
العوّام رضى الله عنه ، سمّى بذلك لأن أسماء بنت عمران بن إلحاف ابن قضاعة ـ وقال
ابن
الصفحه ١٧٦ : عمر بن موسى بن معمر ، خرج مع
ابن الأشعث ، فأخذه الحجّاج ، فبلغ ذلك عبيد الله وهو بالمدينة ، فخرج يطلب
الصفحه ٢٩٧ : .
وقال أبو العبّاس
الأحول : غمر ذى كندة لبنى البكّاء ، من بنى عامر بن ربيعة قال عمر بن أبى ربيعة
الصفحه ٣١٥ : النّهد يوما
أو إلى عين عسكر
وروى مالك عن نافع
أن ابن عمر أحرم من الفرع. وقال الواقدىّ : مات عروة
الصفحه ٣٤٦ : دوس.
وفى حديث الطفيل
بن عمر الدّوسى ذى النور : فلمّا أوفيت من قدوم سطع من كداء نور.
وانظره فى رسم
الصفحه ٣٨٦ : الزّبير : يا أخا تميم ، تسأل خيرا قليلا. فقال عمر : ما هو
خير قليل : قربة من ماء وقربة من لبن تغاديان أهل
الصفحه ٢٨٢ : :
لدن عدوة حتى
أغاث شريدهم
طويل النّبات
والعيون وضلفع
سمّى هذا الموضع
طويل
الصفحه ٣٣٥ : المبارك عن سفيان عن صالح بن كيسان ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، قال :
كنّا مع النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٣ : المثنّى يقول ، وذكر حديث
النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، حتّى إذا أخذ الذئب الشاة وأخذت منه ، فقال : من لها
الصفحه ١٦ : : وبحذائها جبل يقال له هكران ، وهو قليل النبات ،
قال الراجز :
أعيار هكران الخداريّات
وفى أصله ماء يقال
له
الصفحه ١٩ : (٤)
__________________
(١) هو الزبير بن أبى
بكر ، قال ذلك فى كتاب له ، نبه عليه السهيلى فى الروض.
(٢) الطرق : الماء
الذي خوضت
الصفحه ١٠٨ : جردا
عتاقا سيرها
نسلا لنسل
فوافينا بها
يومى حنين
نبىّ الله
الصفحه ١٤٧ : الله عليه وسلم قالوا : يا رسول الله ، لولا
بيتان لامّرئ القيس لهلكنا ؛ وأنشدوه إياهما. فقال : ذلك نبيه