الصفحه ١٩٤ : .
قال الشاعر:
طربت ودارى بأرض
العراق
إلى من بطيبة
والمسجد
وقال النّبيّ
الصفحه ٢٣٩ : ، ممدود على وزن فعولاء : موضع.
ذو العشيرة بضمّ
أوّله ، وفتح ثانيه ، بعده الياء أخت الواو ، والرا
الصفحه ٥٧ : :
__________________
(١) فى ج : فيها.
والعرا : جمع عروة ، وهى من النبات ما بقى له خضرة فى الشتاء ، تتعلق به الإبل حتى
تدرك
الصفحه ٨٢ : وأنت تؤمّ مكّة متعاقدة ، وهى جبال حمر شوامخ ، أكثر
نباتها القرظ. وجبال عرفات تتصل بها ، وفيها مياه
الصفحه ١٤٨ : البجلىّ على
النّبيّ صلى الله عليه وسلم فقال : أين منزلك؟ قال : بأكناف بيشة ، بين نخلة
وضالة.
الضاد والبا
الصفحه ١٩٦ :
المفجّع : هما
ظبيان : ظبى : رمل معروف ؛ وظبى : واد معروف. قال النّبيّ صلى الله عليه وسلم لرجل
الصفحه ٣٤٤ : قد تقدّم ذكره فى رسم غسل.
قدس بضمّ أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده سين مهملة : من جبال تهامة.
وهو جبل
الصفحه ٣٤٨ : ، وفى رسم العقيق ، وهى كثيرة
المياه والبساتين.
روى ابن عبّاس أن
النبي صلى الله عليه وسلم صام حتّى أتى
الصفحه ٣٨٥ :
قال عمر بن محمد :
شربنا يوما فى هذا الدير ومعنا حسين (١) ، وبتنا فيه سكارى ، فلما طلع الفجر أنشدنى
الصفحه ٢٨ : . قال : ويجوز لك فى
بنائه وإعرابه من الوجوه ما جاز فى حضر موت وبعلبكّ ونظرائهما. فإن جعلت سرّ فعلا
ماضيا
الصفحه ٨٧ : ؛ قال بشر ابن أبى خازم :
غشيت لليلى بشرق
مقاما
فهاج لك الرّسم
منها غراما
الصفحه ١٩٢ : الكلبىّ ومحمد بن ثور :
معناهما (٢) جبل ذو شجر. قال بعض الغويّين : لو كان المعنى ما روى عن
هؤلاء ، لكان
الصفحه ١٩٥ : ورباب وظؤار وعراق وأناس وتؤام ؛ ولو كان على القياس
لكان ظبا : بالقصر ؛ وقال (٢) بعضهم : مدّه ضرورة
الصفحه ٣٥٧ :
فى الحمى :
لقرّان ساروا أم
غرانا تيمّموا
لك الويل أم
حلّوا بقرن المنازل
الصفحه ٦٧ : ، فعرّب ، فقيل شام ، بالشين المعجمة.
وكانت العرب تقول
: من خرج إلى الشام نقص عمره ، وقتله نعيم الشام