الصفحه ٣٤٧ :
وفى الحديث عن
النبيّ صلى الله عليه وسلم أنه قال : واختتن إبراهيم عليه السلام وهو ابن ثمانين
سنة
الصفحه ٣٠ :
عمر حمى السّرف والرّبذة. هكذا ورد الحديث : السّرف (١) ، بالألف واللام ، ذكره البخارىّ. وبسرف كان منزل
الصفحه ٣٦ :
من السّقبين
يخلف (١) مستقاها
سقف بضمّ أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده فاء : موضع من ديار بنى عبس
الصفحه ١٠٩ :
شوران بفتح أوّله
، وإسكان ثانيه ، بعده راء مهملة ، على وزن فعلان : موضع فى ديار بنى جعدة تقدّم
ذكره فى
الصفحه ١٣٢ : ثانيه ، بعده قاف وهاء التأنيث : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم الكلاب.
الصفوة بكسر أوّله
، وإسكان ثانيه
الصفحه ٣٦١ :
قرمد بفتح أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده ميم مفتوحة ، ودال مهملة : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم الحضر
الصفحه ٣٦٧ : :
حتّى أتى علم
الدهنا يواعسه
والله أعلم
بالصّمّان ما جشموا
وقال عمر بن لجأ
الصفحه ٣٧ : لها أمّ عقى. ويروى
أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم دعا عليها ، لأنّه استسقاها فلم تسقه ؛ وهناك صخرة
الصفحه ١١٠ :
ونون ، على وزن فعلان : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم فرعان. قال عمر بن أبى ربيعة :
يقول خليلى حين
الصفحه ١٥٠ :
، وإسكان ثانيه (٣) ، بعده نون وألف ، على وزن فعلان : جبل بناحية مكّة ، على
طريق المدينة. قال ابن عبّاس
الصفحه ١٥٣ :
ضروان بفتح أوّله
وثانيه ، وفتح الواو بعده : هو الموضع الذي كانت فيه نار اليمن التى يعبدونها
الصفحه ١٥٤ : عمر بن الخطّاب رحمه الله لإبل الصدقة ، وظهر الغزاة. وكان حما؟ ستّة أميال
من كلّ ناحية من نواحى ضريّة
الصفحه ٢٤٤ : ، بعده راء مهملة مفتوحة ، وباء
__________________
(١) فى ج :
واستلاذهما. ولم أجد هذا الفعل بالمعاجم
الصفحه ٢٥٠ : ، خرّبها إسماعيل بن يوسف ، فغاضت العين ثم رجعت
بعد سنة ثمانين ومائة. ومن خليص إلى أمج ميلان ، ومن أمج إلى
الصفحه ٢٥١ : أراد العمرة ، وهو الذي أمر رسول
الله صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن بن أبى بكر أن يعمر (٥) منه عائشة