الصفحه ١٨٤ :
طرسوس بضمّ أوّله
، وإسكان ثانيه : معروفة ، من الثغور الجزريّة. قال أبو حاتم : هكذا يقول
الأصمعىّ
الصفحه ٢١٢ :
ومن يشرب بماء
العبل يعذر
على ما كان من
حمّى وراد
العبلاء بفتح
الصفحه ٢١٧ : تثنية
عجوز : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم ملل.
العجول بفتح أوّله
، على لفظ فعول من العجلة : بئر مذكورة فى
الصفحه ٢٢٠ :
عدولى : قرية
بالحرين. والعدولىّ من السّفن : منسوب إليها. قال طرفة :
عدوليّة أو من
سفين ابن
الصفحه ٢٢٣ : : الشاطئ
على طوله ، والماء شبيه (٣) بعراق القربة الذي يثنى منه ، فتخرزبه. وقال آخرون : العراق
: فناء الدار
الصفحه ٢٥٢ : المضيق ، ثم انصبّ فيه ، حتّى إذا كان قريبا من الصّفراء نزل ، ثم ارتحل
واستقبل الصفراء ، ف؟؟ كها بيسار
الصفحه ٣٠٩ :
أهل الحجاز يسمّون
الثّمام الجليل.
وبفخّ مقابر
المهاجرين ، كلّ من جاور بمكّة منهم فمات يوارى هناك
الصفحه ٣١٥ : النّهد يوما
أو إلى عين عسكر
وروى مالك عن نافع
أن ابن عمر أحرم من الفرع. وقال الواقدىّ : مات عروة
الصفحه ٣٢٦ : (١) ، قال عبيد بن الأبرص :
أقفر من ميّة
الدّوافع من
حيث تغشّى فيحان
فالرّجل
الصفحه ٣٣٧ : أوّل يوم انتصفت فيه العرب من العجم ، وبى نصروا.
ويسمّى أيضا يوم حنو قراقر ، ويوم الجبابات ، ويوم العجرم
الصفحه ٣٥٠ : بالفرات» ، وإنما أوهمه وأوقعه فى هذا التّصحيف قوله خضنا
، ولو تدبّر البيت الثانى لسلم من التصحيف.
وقال
الصفحه ٣٥٦ :
وقال الأحوص :
عفا السّفح
فالرّيّان من أمّ معمر
فأكناف قرح
فالجمانان فالغمر
الصفحه ٣٦٤ :
قرية بفتح أوّله ،
وإسكان ثانيه ، على لفظ الواحدة من القرى ، معرفة لا تدخلها الألف واللام : موضع
الصفحه ٣٧٠ :
القاف والصاد
القصائر بضمّ
أوّله ، على وزن فعائل من القصر : جبل ضخم ، قاله أبو عمرو الشّيبانى
الصفحه ٣٧٥ :
وقال السّليك :
بحمد الإله
وامرئ هو دلّنى
حويت النّهاب من
قضيب وتحتما