الصفحه ٧ : كثيرا.
(٢) هذا وهم من
البكرى إذا كان يريد ساق القروين ، لأنه فى ديار بنى أسد بنجد ، كما قال صاحب
التاج
الصفحه ٩ : ، منصرفها من عند الحجّاج بالكوفة.
وشابة ، بالشين
معجمة (٣) ، والباء معجمة (٤) بواحدة : فى ديار هذيل
الصفحه ١٦ :
وللآخر عمود السفح
، وهو عن يمين المصعد من الكوفة إلى مكّة ، على ميل من أفاعية ، وهى هضبة كبيرة
الصفحه ٣٤ :
فمن مبلغ فتيان
تغلب أنّه
جلا للهذيل من
سفار قريب (١)
إذا طرّب
الصفحه ٦٨ :
شابة والغميم :
متدانيتان (١). ويروى : من دون بيشة ودون
الغميم». وقال الراعى :
وكأنّما
الصفحه ٧١ :
أجمالها واحتمالها
وقال ابن حبيب :
الشّبا : قريب من الأبواء ، لجهينة ، وأنشد لكثيّر أيضا
الصفحه ٨٧ :
فأنى ابنه عديّا ،
فأخبره الخبر ، فأتى عدىّ بأناس من الصنائع ، فاستنقذها ، وقال فى ذلك هذا الشعر
الصفحه ٨٩ :
أقول وقد قطعن بنا
شرورى
ثوانى واستوبن
من الضّجوع
وقال الجعدى
الصفحه ١٠٠ : أوّله ، على لفظ جمع شقّ. وهو موضع من
وراء الحزن ، طريق مكّة ، وقد تقدّم ذكره فى رسم النّسار ، قال أوس بن
الصفحه ١٢٠ :
فعللان : واد فى
طريق الشام من المدينة ، قال الأخطل :
تياسرن (١) بطن الصّحصحان وقد بدت
الصفحه ١٥٦ :
قنيع الذي ذكره :
ماء كان للعبّاس بن يزيد وأهل بيته ، على ظهر محجّة أهل البصرة من الضربة
الصفحه ١٦٠ :
ضريّة حقوق لسبعة أبطن من بنى كلاب ، وهم أكثر الناس أملاكا فى الحمى ، ثم حقوق
غنىّ. ولمّا ولى أبو للعبّاس
الصفحه ١٦٤ :
، بها نخل وقرى.
ودخل من مياه ضباب
فى الحمى (١). منهم بنو قاسط وبنو عبد الله ، وهم بنو الباهليّة ، وبنو
الصفحه ١٦٩ : ذكره. وللضّباب أمرات (١) متعالية ، قريب (٢) من الطائف ، ولهم واد يقال كراء ، وهو واد رغيب فى علياء
دار
الصفحه ١٧٨ :
الضاد والواو
ضواحى البصرة جمع
ضاحية ، وهى أطرافها ، وما لا سواد فيه ، والضاحية من الأرض : ما لم