الصفحه ١١٥ :
وأنشد للبعيث :
سلافة إسفنط
بماء غمامة (١)
تضمّنها من
صاحتين وقيع
الصفحه ١٤٧ :
وبين إكام (١) .........
قال : وحامر
ورحرحان من بلاد غطفان. وإكام (٢) : جبل بالشام.
وروى أن
الصفحه ١٥٩ : غير أن
لم يأننى أجل
وكنت من عدوان
البين قرحانا
وسلمانان الذي
ذكره : جبل من
الصفحه ١٦٧ :
زعمت (١) علماء غنىّ. ويروى عن ابن عبّاس أنه قال : كانت أم بلقيس
من الجنّ ، يقال لها يلغمة بنت
الصفحه ٢٠٠ : يك قد ضاع ما
حملت فقد
حمّلت إثما
كالطّود من ظلم
أمانة الله وهى
أعظم من
الصفحه ٢٢٤ :
رسوله منهم فما
أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب». قال : هذه لرسول خاصّة ، قرى عربيّة وفدك وكذا وكذا
الصفحه ٢٤٩ :
إلى الجحفة ؛ وليس
بين الطريقين إلّا نحو ميلين.
فهذا ذكر الطريق
من المدينة إلى الجحفة.
وعلى
الصفحه ٢٥٣ :
شفاء الصّدى من
جون ذات العكائر (٢)
عكاظ (٣) بضمّ أوّله ، وفتح ثانيه ، وبالظاء المعجمة : صحرا
الصفحه ٢٦٣ :
والسّكّرىّ. وقال أبو حنيفة : العمقى : من النبات ، وهى مقصورة لا تجرى ، ولم أجد
من يحلّيها (٣) ؛ وأنشد بيت أبى
الصفحه ٢٦٤ :
إذا أتيت جاسما أو
عمّا
وقال محمد بن سهل
: عمّ : مخلاف من مخاليف مكّة التّهاميّة ، وقد تقدّم ذكر
الصفحه ٢٧٠ : ، وألف ناقة سنمة ، وألف حجر ذهب ، وألف بغلة مسرجة ، تأتى
القوم من ميمنة ومشمة (٢) فلم بفاد (٣) بها قاطع
الصفحه ٣٦٣ :
التأنيث مقصور :
اسم موضع ، قال ابن مقبل :
وللدّار من جنبى
قرورى كأنّها
قريح
الصفحه ٣٧٣ :
القصيمة على لفظ
تأنيث الذي قبله : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم ذى قار ، من هذا الباب (١).
قصيّة على
الصفحه ٣٨٦ :
وفى هذا الدير
يقول الثّروانى :
خليلى من تيم
وعجل هديتما
أضيفا بشرب
الكأس
الصفحه ٣٩٣ :
تربّعت من قنّة
الخرطوما
قنونى بفتح أوّله
وثانيه ، بعده واو ساكنة ، ونون ، بعدها ألف التأنيث