الصفحه ١٤٣ : بربّ
الرّاقصات إلى منى
صوادر بالرّكبان
من هضب قردد
بأنّ رسول الله
فينا مصدّق
الصفحه ١٦٣ :
وجبل آخر فى أرض
بنى عبس يقال له سنيح ، وهو جبل أسود فارد ضخم. ولبنى عبس ماءات (١) فى شعب منه.
ثم
الصفحه ١٦٦ :
لأنّى لا أعلم «مرعى»
اسم موضع ، وهو واد لبنى الوحيد (١) داخل الحمى ، من أكرم مياه الحمى ، وهو بوسط
الصفحه ٥٨ :
فافتنّهنّ من
السّواء وماؤه
بثر (١) وعارضه طريق مهيع
افتنّهنّ
الصفحه ٧٠ :
وقال محمّد بن سهل
الاحول : الشاش : يجمع كورا من كور خراسان.
الشّاغرة بكسر
الغين ، بعدها را
الصفحه ٢٠١ :
الجلاه ، لا تنبت
شيئا ، وإنّما تفطع منها حجارة الأرحاء والبناء. ثم الرّحيضة : قرية الأنصار وبنى
الصفحه ٢٠٤ : الرّحوب
فلم يسيروا
وأوذن (١) غيرهم منها فساروا
عاذ بالذال
المعجمة غير منقوص : موضع
الصفحه ٢٦٨ : : موضع قد تقدم ذكره فى
رسم الخبيت وموضع آخر على مثال هجائه مخالف لضبطه ، وهو عينب ، يأتى ذكره فى موضعه
من
الصفحه ٣٠٠ :
(١) ، من بنى كنانة.
وهناك أصاب منهم
خالد بن الوليد من أصاب. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إليهم
الصفحه ٣٢٩ :
بينهما وبين فيد
أزيد من ثلاثين ميلا ، وهما لبطن من طيّئ يقال لهم بنو معقل ، من جديلة. وأقرب
المياه
الصفحه ٣٣٨ : ء
المهملة : موضع مذكور فى رسم قوّ (١).
قاصية على لفظ
فاعلة من القصوّ : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم حفاف
الصفحه ٥ :
سابور : من بلاد
فارس ، وهى التى لقى فيها عمر بن عبيد الله بن معمر قطرىّ بن الفجاءة الخارجىّ
الصفحه ٢٨ : (١) ذكره فى رسم مسرقان ، وهو دان منه ، قال أبو الأسود :
أحار بن بدر قد
وليت ولاية
الصفحه ٢٩ : سليمى ببطن
القاع من سرع
لا خير فى العيش
بعد الشّيب والكبر
سرغ بفتح أوّله
الصفحه ٣٧ :
وقال كثيّر : إمّا
سمّيت السّقيا لما سقيت من الماء العذب ، وهى كثيرة الآبار. والعيون والبرك ،
وكثير