الصفحه ٢٢٢ : الفتح فى قول أبى الطيّب المتقدّم
ذكره : إنه أراد العذيبة ، فأسقط الهاء. قال الوحيد (٢) : لو أراد العذيبة
الصفحه ٣٠٢ :
فقام له
بالحرّتين مجيب
وهذا الغور
الشامىّ هو الذي أراد أبو الطيّب بقوله :
لولاك لم
الصفحه ٣٩٧ : . وقال
الحطيئة ، فدلّ قوله أنه من بلاد عبس :
كأن لم يقم
أظعان هند بملتقى
ولم نرع
الصفحه ٤١ :
يكفيك من جهد
الغى المستجهل
ضحيانة من عقدات
السّلسل
الصفحه ٤٩ :
مفتوحة ، ثم نون
ساكنة ، ودل مهملة : مدينة السّغد (١) معروفة ، غزاها شمر ،. ملك من ملوك اليمن ، وهو
الصفحه ١٥٤ :
آدم من كثيب
ضريّة. وروى غيره : من نقا ضريّة.
وإلى ضريّة هذه
ينسب الحمى ، وهو أكبر الأحماء ، وهو
الصفحه ٢٥٥ : عبيدة
أنه كان بعكاظ أربعة أيّام : يوم شمظة ، ويوم العبلاء ، ويوم شرب (١) ويوم الحريرة ؛ وهى كلّها من
الصفحه ٣٣٦ : من هذا
الحديث أنّ تعهن بين القاحة والسّقيا.
قادس بالسين
المهملة : رجل من أهل خراسان (٢). وسمّيت
الصفحه ٣٤٥ :
وغوريّها ، إلى حيث يصلح الزرع من قدس.
وقال مزرّد بن
ضرار لكعب بن زهير :
وأنت امرؤ من
أهل قدس وآرة
الصفحه ٩٥ : من أفناء شعر
ولم يترك بذى
سلع حمارا
والشاهد بفتح
الشين فى هذا الاسم ، قول
الصفحه ١٤٢ : رجل. والصحيح أنه اسم موضع. والصّيداء : أرض غليظة ذات حجارة ، ومنه اشتقّ اسم
الرجل الذي منه بنو الصّيدا
الصفحه ١٤٥ :
وقال ابن مقبل (١) :
ومن دون حيث
استوقدت من ضئيدة (٢)
تناه بها طلح
غريف
الصفحه ٢٤٨ :
فأذّن ، فإنك لا
ترى منها شيئا إن شاء الله ، ففعلت ، فما رأيت منها شيئا.
والدّوداء ، على
وزن فعلا
الصفحه ١١ :
فافترّت الجدّة
البيضاء واجتنبت
من رمل سبّى
العدب لوعث والكثبا
الصفحه ٨١ :
والشوحط والقرظ.
ثم تطلع من شراء على ساية ، وهو واد بين حاميتين ، هما حرّنان سوداوان ، به قرى كثيرة