الصفحه ٨٨ :
شرمة بضمّ أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده ميم : من ديار بنى فقعس. قال جرىّ بن كليب الفقعسىّ
الصفحه ١٠٣ : ودونه
عماد الشّبا (٢) من عين شمس فعابد
وزعم قوم أنّ عبد
شمس إلى هذا الماء أضيف
الصفحه ١٢٢ : أوّله
وتشديد ثانيه ، ممدود ؛ وهى ركيّة ليس عند العرب أعذب من مائها. وقال محمد بن يزيد
: هى صداءء ، على
الصفحه ١٢٧ :
ونزل صعدة الأديم
من خولان ، وهم بنو بشر وبنو يعنق ، احتلفوا (١) وكتبوا حلفهم فى أديم ، فسمّوا به
الصفحه ١٣١ : ، وضمّ ثانيه وتشديده ، وكسر الراء المهملة ، وتخفيف الياء أخت الواو : موضع
من ثغور الشام معروف. ولمّا أمر
الصفحه ١٣٣ :
إلى جوّى صلاصل
من لبينى
عين الصّلح بكسر
أوّله ، وإسكان ثانيه ، بعده حاء مهملة : نهر بميسان
الصفحه ١٣٦ :
وقال : يخرج (١) من البصرة على طريق المنكدر لمن أراد مكّة ، فيسير إلى
كاظمة ثلاثا ، ثم إلى الدّوّ
الصفحه ١٤٤ : نهبل كلّها
وواجهن ديموما
من الخبت قائما
تيامنّ عن ذى
المرّ فى مسبطرّة
الصفحه ١٥٠ :
وطال السّنام
على جبلة
كخلقاء من هضبات
الضّجن
هكذا ضبطه
الصفحه ١٥٧ : نطقوا
ولا يمارون من
ماروا بإكثار
فاحتفر بعض بنى
جسر بالحمى وبشاطئ الريان فى غربى
الصفحه ١٧٧ : . وأهل اليمن يقولون : خرج من ضهر سبعة من
الفراعنة ، وفرعون من (٢) الإبل ، وهو عسكر حمل عائشة يوم الجمل
الصفحه ١٨٥ : رسم البطيحة ، هو بناحية العراق ، من أرض
الكوفة. والصحيح أنّه على فرسخين من البصر (٣). وهناك الموضع
الصفحه ١٨٩ : ديار بنى سليم ، وذلك أن أصل أبيه عبيد
من بنى سليم ، وقع عليه سباء فى صغره ، فاشتراه رهيب بن خالد
الصفحه ١٩١ :
طواس بفتح أوّله ،
وبالسين المهملة ؛ موضع ؛ وقد تضمّ الطاء. وطواس بالفتح : اسم ليلة من ليالى
المحاق
الصفحه ٢٠٩ : بالإفراد : قال الأعشى :
ما مزبد جادت له
من خلفه ريح
الشّمائل
أضحى بعانة