الصفحه ٣٧٧ :
، وإسكان ثانيه ، بعده راء مهملة مضمومة (٣) ، وباء مضمومة مشددة ، وهى طسّوج من طساسيج سواد العراق ،
ويتّصل
الصفحه ٣٩٩ : صاغرى
صغارا ورغما
وقضت أو قضى
قبيل الشّروق
كم أفاءت من أرض
قوّة من قرّة عين
الصفحه ١٢ : البلوىّ ، فقال : أين تريد؟ قلت : أردت هذا الرجل من أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لأكون معه ، حتّى
الصفحه ١٤ : .
سبلان بفتح أوّله
وثانيه ، على وزن فعلان : جبل بأردبيل من بلاد أذربيجان ، وبه لقّب إبراهيم بن
زياد سبلان
الصفحه ٢٢ :
سختيت بكسر أوله ،
وإسكان ثانيه ، بعده تاء معجمة باثنتين من فوقها ، ثم ياء ، ثم تاء أخرى : موضع
الصفحه ٢٥ :
وممّا ينبئك أنّه
قبل دحل المتقدّم تحديده قول لبيد :
فبيّت زرقا من
سرار بسحرة
الصفحه ٢٦ : وهذا نصه نقلا عن الهمدانى : «قال
الهمدانى : سردد : من مياه الحمى ، الذي كان يحمى كليب بن ربيعة ، وكذلك
الصفحه ٣٣ : ، ويجوز أن تكون فعلا من
سعيت ، ولم يصرفه لأنه علم مؤنّث.
السين والفاء
سفار بفتح أوّله ،
وبالرا
الصفحه ٤٠ : ء معجمة بواحدة : واد لبنى متعان (٢).
روى أبو داود من
طريق عمرو بن شعيب عن أبيه عن جدّه : قال جاء هلال
الصفحه ٤٣ :
فإن تّك قتلى
يوم سلّى تتابعت
فكم غادرت
أسيافنا من قماقم
غداة
الصفحه ٤٤ : : ذات السّلم
، فجمعه. ونقلت جميع ذلك من خطّ يعقوب.
سلمى على وزن فعلى
، سمّى باسم المرأة التى نزلته
الصفحه ٥٣ :
والماء الذي يقرب
من سنام (١) يقال له سفوان. وقال النابغة :
خلت بغزالها
ودنا عليها
الصفحه ٦٢ : الله بن حسن ، قال : خرجت من منالنا بسويقة جنح وليل ، وذلك قبل خروج محمّد
أخى ، فإذا أنا بنسوة توهّمت
الصفحه ٧٢ : : موضع قريب من حوضى ، قال ذو الرّمّة :
تبيّن خليلى هل
ترى من ظعائن
بأعراض أنقاض
الصفحه ٧٦ : تراءت له إلّا
وهى على ماء ، فأمر الحجّاج رجلا يقال له عضيدة أن يحفر بالشجا بئرا ، فلمّا أنبط
حمل من