الصفحه ٢٤٣ :
قال الخليل وأبو
حنيفة : أراد من كروم عقاراء ، فقدّم وأخّر. قال أبو حنيفة : وقيل عقاراء اسم رجل
الصفحه ٢٥١ : إلى مكّة ستّة أميال ؛ فمن المدينة إلى مكّة مائتا ميل. وبين
مرّ وسرف سرف (٤) التّنعيم ، ومنه يحرم من
الصفحه ٢٥٤ :
ابن عبسة ، قال :
أتيت النّبيّ صلى الله عليه وسلم بعكاظ ، فقلت من تبعك على هذا الأمر؟ قال : حرّ
الصفحه ٢٥٦ : لاقوا
فوارس من كنانة
معلمينا
لدى شرب وقد
جاشوا وجشنا
فأوعب فى
الصفحه ٢٦٥ :
عمواس بفتح أوّله
وثانيه (١) ، بعده واو وألف وسين مهملة : قرية من قرى الشام ، بين
الرّملة وبيت
الصفحه ٢٧٤ : :
أرض فى ديار بنى تميم ، قال ناشرة بن مالك من بنى عبشمس بن سعد بن زيد مناة بن
تميم :
إذا ما
الصفحه ٢٧٥ :
وكان ذلك السبب فى
خروجهم عن جوار هذيل.
عوف على لفظ اسم
الرجل : من جبال نجد ، قد تقدّم ذكره فى
الصفحه ٣٢٧ : : وأوّل من حفر فيه حفرا فى الإسلام ، أبو الدّيلم مولى يزيد بن
عمر بن هبيرة ، فاحتفر العين التى هى اليوم
الصفحه ٣٣١ : . وقوله.
فيفى عليه لذيل
الريخ نمنيم
إنما هو منصوب
انتصاب المفعول ، منوّن ، كما تقول تعلو بهم سهلا
الصفحه ٣٣٩ : الثانية ، وبالزاى المعجمة : ثغر دستبى من بلاد الدّيلم ، وقد تقدّم ذكره فى
رسم قزوين.
قانية بكسر النون
الصفحه ٣٤٧ :
يسلم» ، من طريق عمرو بن يحيى (١) ، قال : أخبرنا جدّى أن أبان بن سعيد أقبل إلى النّبيّ صلى
الله عليه
الصفحه ٣٥١ : فأبينا ، ويزعم أنه يوفّينا من ثمره؟ فجاء بهم حتى وفاهم حقوقهم ،
وفضل منها مثل ما كانوا يجدّون كلّ سنة
الصفحه ٣٥٤ :
الميرة ، وكان عام
سنة (١) ، ثم بعث بميرة إلى المشقّر ، وأعلمهم أنه بعث بها إليهم ، لما بلغه من
الصفحه ٣٥٧ : عضّه من تمر
قرّان عاجم (١)
فخصّه لصلابته (٢) ، وجعله معجوما ، لأنّه أصلب ، ليس بنوى نبيذ ولا
الصفحه ٣٥٩ :
وقال مالك بن
الرّيب :
بعدت وبيت الله
من (١) أهل
قرقرى
ومن (٢) أهل موسوج ، وزدت