الصفحه ١٢٤ :
هكذا نقلته من خطّ
يعقوب بضمّ الصاد ، ورواه القالىّ عن ابن عرفة بكسرها ، وأنشد للجعدى
الصفحه ١٤٩ :
طوت ضبرا من
ليليا ثمّ أصبحت
فقلت : خدير (١) بين سلع وشاهر
وهذه
الصفحه ١٥٥ :
وكان عثمان رحمه
الله قد احتفر عينا فى ناحية من الأرض التى لغنىّ خارج الحمى ، فى حقّ بنى مالك بن
الصفحه ١٦٢ :
وسواج من ناحية
الأشقّ فى أعلاه ، وهو غربىّ الأشق. والطريق يطأ أنف سواج ، وبطرفه طخفة ، وهى
لبنى
الصفحه ١٧٢ :
بحائل يا عناء
النّفس من ظعن
يا ليت شعرى
والإنسان ذو أمل
والعين تذرف
أحيانا
الصفحه ١٧٣ : أقيم. قال : وما عسى أن يكون عندى عاجلا يكفيك
ويكفى من معك؟ ولكن نذبح (٤) ، فأبى إبراهيم ، وأراد
الصفحه ١٨١ : باثنتين من فوقها : مدينة معروفة.
وسمّيت بذلك لأنّ الشجر كان حولها أشبا ، فلم تصل إليها جنود كسرى ، حتّى
الصفحه ١٩٩ : كعربيّتكم ، من دخل ظفار
فليحمّر ، أى فليتكلّم بلغة حمير. ثم تذمّم فقال : هل له من ولد ، فأتى بحاجب ،
فضرب
الصفحه ٢٠٥ :
وعارمة بالراء :
موضع آخر ، مذكور فى موضعه.
العارض على لفظ
العارض من السحاب : جبل باليمامة. وروى إبراهيم
الصفحه ٢١٥ :
عثّر بفتح أوّله ،
وتشديد ثانيه ، بعده راء مهملة : واد من أودية العقيق قد تقدّم ذكره فى رسم بذّر
الصفحه ٢٢٥ :
على خمسة أميال من
العرج وأنت ذاهب إلى هضبة عندها قبران أو ثلاثة ، عليها رضم حجارة عند سلمات عن
الصفحه ٢٣٠ :
وعروى التى هدم
الثّعلب
وفى الناس من
يصل الا بعدين
ويشقى به الأقرب
الأقرب
الصفحه ٢٣٢ :
فلست أدرى أأنثى
أنت أم ذكر
فأجابه ربيع ،
وأرطاة من بنى مرّة :
لكن سهيّة تدرى
أنّنى رجل
الصفحه ٢٣٧ :
من خزاعة : وهى
كثيرة الآبار والحياض. روى أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلّى صلاة
الخوف
الصفحه ٢٣٨ : بكسر أوّله ،
على لفظ جميع عشراء من الإبل : موضع من أرض خثعم ، قال السّليك بن السّلكة :
فهذى