الصفحه ٢٢٦ : الجزيرة ، وكانت له هناك ضياع كثيرة ،
ونحن معه ، فمررنا بدير حنظلة ؛ وكأن ما حواليه (٣) من الرياض حلل وشى
الصفحه ٢٢٩ : يدلفون إلى
ماء بآنية
إلا اغترافا من
الغدران بالراح
والأكيراح : قباب
صغار يسكنها
الصفحه ٢٣٢ :
قال : وأنا مذ نزل
أمير المؤمنين هذا الموضع (١) ، لا أملك من أمر هذا الدير شيئا ؛ يدخله الجند
الصفحه ٢٣٣ :
أيا من أعان على
نفسه
بتخليفه خلفه (١) من أحب
سأستر والسّتر
من
الصفحه ٢٤٤ :
فيقال : «أسرى من
قنفذ» وهو اسم لأيلة.
ولما نزل سعيد بن
أمية بن عمرو بن سعيد بن العاصى أيلة
الصفحه ٢٤٦ : من آل المنذر (٢) ، عليهم حلل الديباج المذهبة ، وعلى رءوسهم أكاليل الذهب ،
وفى أوساطهم الزنانير
الصفحه ٢٦٠ :
الذال. والنّير :
من جبال ضريّة ، والنير هنالك (١) لا محالة ، وكذلك الشامة العنقاء. وأنشد أبو حنيفة
الصفحه ٢٧١ :
له : إن المتكلّم
فيه شيطان يفتن الناس ، فخلّ بيننا وبينه ، فقال : شأنكما به ، فاستخرجا منه كلبا
الصفحه ٢٧٨ :
إلى مكّة ؛ وفى رسم عارمة ما يدلّ أنّها من ديار بنى عامر ؛ وقال (٢) أوس بن حجر :
ولو شهد
الصفحه ٢٨٢ :
من المتقطّرين
على الجناب
تواعدنا أضاخهم
ونفئا
ومنعجهم بأحياء
غضاب
الصفحه ٢٩٤ :
وسيأتى رحب بغير
هاء فى رسم رهاط ، من كتاب الراء هذا (١) ، ويأتى أيضا فى رسم ضاح ، من كتاب الضاد
الصفحه ٣١٣ : ، وقد يفتح ، بعده حاء مهملة : موضع بالشام معروف. وفى حديث كعب : إن
الله عزّ وجلّ بارك فى الشام من الفرات
الصفحه ٣٤٤ :
وراحت رواحا من
زرود فنازعت
زبالة جلبابا من
الليل أخضرا
قال
الصفحه ١٢ : الفرزدق بقوله:
تبحبحتم من
بالجباب وسرّها
طمت بكم بطحاؤها
لا الظواهر
الصفحه ١٩ :
الله عليه وسلم. وقد روى من طريق ابن جريج ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم وقّت لأهل