الصفحه ١٠٥ : حضرموت ، بضمّ الميم ، وأنشد لأبى صخر :
حدت مزنة من حضر
موت مريّة
ضجوج له منها
مدرّ
الصفحه ١١٤ : ، وقيل سبعة ، وهو كان منزل رسول الله صلى الله عليه
وسلم إذا خرج من المدينة لحجّ أو عمرة ؛ فكان (٣) ينزل
الصفحه ١١٨ : دال مهملة : موضع بالبون ، من ديار همدان.
حمراء الأسد تأنيث
أحمر ، مضافة إلى الأسد ، وهى على ثمانية
الصفحه ١٤٠ :
الشمس. والعرب إذا
ذكرت المشرق كلّه قالوا فارس ، فخراسان من فارس ؛ وعلى هذا تأويل حديث النّبيّ صلى
الصفحه ١٧٠ : رأيت لبعض
اللغويّين وضبطته من قوله : خوان ، بتخفيف الواو ، على وزن فعال : موضع ينسب إليه
يوم من أيّام
الصفحه ١٨٠ :
الدال والألف
داءة على مثال
داعة : بلد قريب من مكّة ؛ ونعمان من داءة ؛ قال دريد ابن الصّمّة
الصفحه ٢١٥ :
وكادت قبيل الصّبح تنبذ رحلها
بدومة من لغط
القطا المتبدّد
وقيل
الصفحه ٢٣٦ : سمعان دخل على عمر فى مرضه ،
بفاكهة يستلطفه (٣) بها ، فقبلها منه ، وأمر له بدارهم ، فأبى أن يقبلها ، فما
الصفحه ٢٥٩ :
الذال والباء
ذباب بضم أوّله (١) ، على لفظ الواحد من الذّبّان : اسم جبل بجبانة المدينة ،
أسفل من
الصفحه ٢٦١ : ؛ وأبو عبيدة على شراف بالكسر (٣) ، ويجعله مبنيا ، وهذه كلّها مواضع من البحرين إلّا فلجا ،
وقد حدّدته فى
الصفحه ٢٦٧ : بيت لبيد :
منها خوىّ
والذّهاب وقبله (١)
يوم ببرقة
رحرحان كريم
ونقلته
الصفحه ٣٣٩ :
ومنها وأصحابى
بريعان موهنا
تلألؤ برق فى
سنا متألّق
قال أبو
الصفحه ٤٩ :
وهى فى أصل طهيان
، وطهيان : جبل ، قال الشاعر :
فليت لنا من ماء
زمزم شربة
الصفحه ٥٣ : أوّله (٢) ، وإسكان ثانيه وبالخاء المعجمة ، على وزن فعلى : بلد
بالعراق ، وهو ما سقى من نهر جوخى. (٣) قال
الصفحه ١٦٤ :
فالسّفح يجرى
فخنزير فبرقته
حتّى تدافع منه
السهل والجبل