الصفحه ٣٤٧ :
زرود جدود خير
من أراطى
ومن طلح اللّحاء
ومن إبال (١)
اللّحا
الصفحه ٢٢ :
وما إن رحيق
سبتها التجا
ر من أذرعات
فوادى جدر
جدن بفتح أوله
الصفحه ٢٧ :
رسم النّقيع (١) ، وهو قريب من ودّان ، وهو من منازل بنى سهم بن معاوية من
هذيل ، وهنا أوقع بهم عرعرة
الصفحه ٣٣ : إلى أعيار ، جمع عير ؛ وهو موضع من حرّة ليلى ، قال
بدر بن حزاز (٣) من بنى سيّار ، يردّ على النابغة
الصفحه ٧٨ :
كم بذاك الحجون
من حىّ صدق
وكهول أعفّة
وشباب
فارقونى وقد
علمت
الصفحه ٧٩ :
وشيحاط من الطائف.
وهذه الحداب أكثر أرض العرب عسلا.
روى الأصمعى أن
سليمان بن عبد الملك لمّا حجّ
الصفحه ٩٢ :
أطرافه. وواحد
الجواء جوّ ، وهو مطمئنّ من الأرض. قيل لها : ثم أىّ؟ قالت : أزهاء أجأ ، أنّى
شا
الصفحه ١٠٤ :
وأرى الموت قد
تدلّى من الحضر على ربّ أهله السّاطرون وقال أبو غسّان : راذان والحضر : موضعان
الصفحه ١٦٦ : ويشرب.
وكان سبب بناء
الخورنق أن يزدجرد بن سابور كان لا يبقى له ولد ، فسأل عن منزل مرىء ، صحيح من
الصفحه ٢٢٠ : ، فنزل ديرا يقال له الأبلق ، فاستطابه
وأقام فيه ، ثم جلس من غد ، ودخل إليه جماعة من جيشه ، فتحدّثوا طويلا
الصفحه ٢٤٥ : الجانب
الشرقىّ (٢) ؛ وهو من منازل تغلب بالجزيرة ، وقد ذكره الأخطل (٣) فقال :
عفا دير لبّى من
الصفحه ٣٠٧ : ينبع أقطعها الكشد ، فقال : يا رسول الله ، إنّى كبير ،
ولكن أقطعها ابن أخى ؛ فأقطعه إياها ، فابتاعها منه
الصفحه ٦ :
وسكانها تجار ،
وكذلك سكّان الجار ، ويؤتون بالماء (١) على فرسخين من وادى يليل ، الذي يصبّ فى البحر
الصفحه ١٥ :
جبلان بضمّ أوّله ، وإسكان ثانيه : بلد باليمن ، قريب من حضور ،
وسكانه الشّراحيّون ، من ولد شراح بن
الصفحه ٤٨ :
تليح من جندل ذى
المعارك
إلاحة الدّوح (١) من النّيازك
جنفا