الصفحه ٩٧ : وسلم زيد بن حارثة فى
سريّة إلى حسمى ، فأصاب من جذام ، وقتل الهنيد بالفضافض من ديارهم.
هكذا قال محمد
الصفحه ١٢٩ : الفرات إلى النّجف.
بثق الحيرىّ :
معروف ، منسوب إلى رجل من أهل الحيرة. وقد كانوا ينسبون إلى الحيرة حارىّ
الصفحه ١٧٢ :
التى أعرس بها (١) رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهى من خيبر على بريد ،
وحصن خيبر الأعظم القموص
الصفحه ٣٠١ : .
وقد اختلف فى يوم
الرّزم ، فقيل إنه منسوب إلى الموضع الذي اقتتلوا فيه من أرض اليمن ، تلقاء كشر ،
وقيل
الصفحه ٤٧ :
والخوف أن يفتقروا
إلى أحد
تنقّلا من بلد
إلى بلد
يوما بصنعاء
ويوما بالجند
الصفحه ٢٥٧ : بن خالد دير هند الأول ، لما خرجنا مع الرشيد إلى الحيرة ، وقد قصدها ليتنزّه
بها ، ويرى آثار المنذر
الصفحه ٧٩ : فأتى الطائف ووجد ريح النّدغ ، كتب إلى والى الطائف
: انظر لى عسلا من عسل الندغ والسّحاء (١) ، أخضر فى
الصفحه ٢٤٥ : ) إلىّ حبيب
قريب إلى قلبى ،
بعيد محلّه (١٢)
وكم من بعيد الدار
وهو قريب
الصفحه ٣٠٧ : . فقال : علىّ به. فقام إلى الرّبيع (٧) ، فغسل يديه ، ثم أصاب من
__________________
(١) فى ج : وفيهم
الصفحه ٣٤٠ :
الرّىّ كورة
معروفة ، تنسب إلى الجبل ، وليست منه. وكذلك كورة شهرزور ، وكورة الصامغان.
والرّىّ أقرب
الصفحه ١٠٥ : ،
وهو الذي ذكره (٣) فى التنزيل (فلمّا أحسّوا بأسنا إذا هم منها يركضون) إلى
قوله : (حصيدا
الصفحه ١٣٣ : فلأضرب عنقه. فقال : أليس من أهل بدر ،
لعلّ الله اطّلع إلى (٢) أهل بدر ، فقال : اعملوا ما شئتم ، فقد وجبت
الصفحه ٨٣ :
بربّ الرّاقصات
إلى حراض
وهذا البيت يدلّك
أن حراضا تلقاء مكّة ؛ وقد حددته بأتمّ من هذا فى رسم
الصفحه ٣١٠ : عنه إلى أهل
نحران قبل إجلائه لهم ، كتب : من عمر أمير المؤمنين ، إلى أهل رعاش كلّهم.
فإنّى أحمد إليكم
الصفحه ٥٦ : الطريق من مكّة إلى عمان. وفى هذا الموضع هوت
ناقة سامة بن لؤىّ إلى عرفجة ، فانتشلتها وفيها أفعى ، فرمتها