الصفحه ٢٥٣ : أمية إلّا أن يسبقونا إلى اللّذّات سبقا لا يجاريهم فيه أحد
، ثم رفع الشراب ، وركب من وقته.
دير نجران
الصفحه ٣٣٩ : :
عرفت الدار قد
أقوت بريم
إلى لأى فمدفع ذى
يدوم
لأى ويدوم :
واديان من بلاد
الصفحه ٣٣٤ : أدرك الجاهلية ، يقال
له ابن عنيش ، قال : كنت أسوق لأى لنا ، يعنى بقرة ، فسمعت من جوفها : يا آل ذريح
الصفحه ٣٢٦ :
وأهوى : جبل ،
وإلى جانبه جبل آخر ، فجعلهما أهويين. وحائل : موضع معروف ، وقد تقدّم ذكره.
الرّميثة
الصفحه ٢٠٦ :
الدال والميم
ذو دم : موضع مضاف
إلى دم كان فيه ، وهو مذكور فى رسم البليد المتقدّم ذكره ، ومذكور
الصفحه ٧٤ :
ومعترك شطّ
الحبيّا ترى به
من القوم محدوسا
وآخر حادسا
الصفحه ٢٠٠ :
الأصمعىّ : كانت
درنى بابا من أبواب فارس ، دون الحيرة. وقال غيره : درنى باليمامة ، قال الأعشى
الصفحه ٢٢٢ :
فقلت للرّكب إذ
جدّ الرحيل بنا
:
يا بعد يبرين من
باب الفراديس
وإيّاهما أيضا
الصفحه ٢٩٦ :
__________________
(١) لفق البكرى هذا
الشطر من شطريه فى بيتين للشماخ وهما :
١
ـ أمن دمنتين عرّج الرّكب فيهما
الصفحه ٢٧٩ : (٣) : ضيعة على ميلين من حلب ، إليها كان يبرز سيف الدوله
محلّته إذا أراد الغزو. ومراحله منها إلى الرّقّة : من
الصفحه ٢٢٩ : يدلفون إلى
ماء بآنية
إلا اغترافا من
الغدران بالراح
والأكيراح : قباب
صغار يسكنها
الصفحه ٢٣٩ :
إلى بعض ملوك
الفرس أنّ فيه من العذارى كل مستحسنة باهرة ، فأمر أن يحملن إليه كلّهن ؛ فبلغهن
ذلك
الصفحه ١٤٣ : ق بلا تنوين ، ونونها ز.
(٣) العبارة من أول :
«وأطلال» ... إلى آخر الرسم ، واردة فى ز وحدها. ولعلها من
الصفحه ٧٥ :
، على كلّ باب خمسة وعشرون ألفا من الحور العين ، لا يدخله إلّا نبىّ (٤) ؛ وهنيئا لصاحب القبر ؛ وأشار إلى
الصفحه ٣٠ :
إلى حيث سالت فى
مدافعها نخل
وقال صخر بن الجعد
الخضرىّ :
غدون من (١) الجريب فسرن عشرا