الصفحه ١٥٩ : محمد ...» إلى آخر الرسم ، جاءت فى رسم صحراء الخلة فى ز
، وهو خطأ من الناسخ.
الصفحه ١٨٩ : معجمة. مدينة بين الرّى ونيسابور ، وهى أقرب إلى نيسابور. وبين
الدامغان وسمنان مرحلتان.
الدّاهنة بالنون
الصفحه ٢٦٣ : : واد بقرب المدينة ، مذكور فى
رسم مسلح : وفى خبر مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر : أنه قطع
الصفحه ١٦١ : خناصر
أحبجت : أى أشرفت (٣) وقد أضافه عدىّ بن الرّقاع إلى الأحصّ ، والأحصّ من ديار
بنى تغلب
الصفحه ٢٢ : بضم أوله
وإسكان ثانيه : موضع بالمدينة معروف ، جذم فيه بعض جنود تبّع نخلا لبنى الحارث بن
الخزرج ، من
الصفحه ٢٦١ : ؛ وأبو عبيدة على شراف بالكسر (٣) ، ويجعله مبنيا ، وهذه كلّها مواضع من البحرين إلّا فلجا ،
وقد حدّدته فى
الصفحه ٦٧ :
وبالحاجر قتل حصن
بن حذيفة بن بدر. وذلك أنّه خرج فى غزىّ من بنى فزارة ، فالتقوا فى هذا الموضع مع
الصفحه ٨٠ :
، يعنى مقتل عثمان ؛ فلم تبق من أصحاب بدر أحدا ؛ ثم وقعت الثانية ، يعنى الحرّة ،
فلم تبق من أصحاب الحديبية
الصفحه ٣١٢ :
بيض النّعام
برعم دون مسكنها
وبالمذانب من
طلخام مركوم (١)
وطلخام
الصفحه ٢١٩ : مضر : هى
الجزيرة. فانظرها وكورها (١) فى رسم الجزيرة ، من حرف الجيم.
الدّيبل بفتح
أوّله ، وبالبا
الصفحه ٣٩ : أرض سهلة ، ولذلك قالوا أسهل من جلدان. ويقال للأمر
الواضح الذي لا يخفى : قد صرّحت بجلدان ؛ لأن جلدان لا
الصفحه ١٥٦ :
وأعرض من خفّان
قصر كأنّه
شماريخ باهى
بانياه المشقّرا
وقد ذكرته
الصفحه ٦٢ :
جىّ بفتح أوّله ،
وتشديد ثانيه : مدينة أصبهان ؛ قال ذو الرّمّة :
نظرت ورائى نظرة
الشّوق بعد
الصفحه ١٢١ : عاتمه
وانظره فى رسم
الأنعمين.
حنذ بفتح أوّله
وثانيه ، وبالذال المعجمة : موضع بقرب المدينة
الصفحه ١١١ : ، بعده باء معجمة بواحدة : مدينة باليمن ، فى سافلة حضور ، قال المخبّل
السعدىّ يفخر بنصرتهم أبرهة بن