الصفحه ٣٥٥ : ، ولكن الزوراء الرّىّ.
__________________
(١) العبارة من أول «وقال
الأصمعى» إلى المنصور : ساقطة من
الصفحه ٣٤ :
الجيم والصاد
الجصّين بكسر أوله
وثانيه وتشديده ، على وزن فعّيل : موضع بمرو من خراسان. قال عبد
الصفحه ٢٨٧ :
صلى الله عليه
وسلم ، فنظر ناظر من المسلمين ، فقال : يا رسول الله ، هذا رجل يمشى على الطريق ،
فقال
الصفحه ٦٤ :
الهمزة ، وهذه
بالمدينة مسقبلة المسجد ، كما ورد فى الحديث.
وكان المنافقون
يسمّون المهاجرين
الصفحه ٣٣٨ : :
أمن آل ليلى
دمنة بالذنائب
إلى الميث (٥) من ريعان ذات المطارب(٦)
وأنشد السكرى
الصفحه ٢٩٤ : رسول الله صلى الله عليه وسلم فى طريقه إلى بدر.
الرّحوب بفتح
أوّله ، على بناء فعول : موضع قريب من
الصفحه ٢١ : ء المهملة : موضع بالمدينة ، وهى منازل بنى ظفر ، قال قيس بن
الخطيم (٣) :
أصبحت من حلول
قومى وخشا
الصفحه ٥١ :
عفا من آل فاطمة
الجواء
فيمن فالقوادم
فالحساء
يمن والقوادم : فى
الصفحه ٢١١ :
وتناضب : شعبة من
بعض أثناء الدّوداء ، ولا مثال له فى الأسماء إلّا قوباء وخشّاء.
دوران بفتح
الصفحه ١٠٨ : الخيل التى لم تضمر من الثنيّة إلى
مسجد بنى زريق ؛ وأنّ عبد الله بن عمر كان ممّن سابق بها.
وبين الحفيا
الصفحه ٤٠ :
تولّوا يوم التقى
الجمعان ، ولم يدخل منهم المدينة أحد.
جلّق بكسر أوّله
وثانيه وتشديده ، وهو موضع
الصفحه ١٥١ : ؛ فلذلك سمّيت بمقبرة المهاجرين ، وأنزل الله تعالى فيه : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ
مُهاجِراً إِلَى
الصفحه ٣٢٢ :
وقد وصله الجعدىّ
بعاذب ، فدلّ أنّهما متجاوران ، قال :
تأبّد من ليلى
رماح فعاذب
الصفحه ٢٠ : عليه وسلم فأخبرته ، فقال : اللهم حبّب إلينا المدينة كحبنا
مكة أو أشدّ ، وصحّحها (٢) ، وانقل حمّاها إلى
الصفحه ٩٤ : الله إلىّ ، ولو لا أنّى أخرجت منك ما خرجت).
وهذا من الأحاديث
الصحاح ، التى خرّجها الدار قطنىّ ، وذكر